الصفحه ٧٣ :
ولكل فرقة من
الخيل حد فأعلاها ما يقطع الدوائر الثلاث ومجموع طولها نحو تسعة أميال وأدناها ما
يقطع
الصفحه ٧٥ :
بل ظاهرها التلهي
وباطنها فائدة من الفوائد كالإعلام بتاريخ غريب لتجتنى محاسنه وتجتنب قبائحه ، لأن
الصفحه ٨٠ :
يخشى المشتري من الغرر
لأن السلع هناك أرخص ما يمكن أن توجد ، لأن صاحب المخزن يأخذها من المعامل
الصفحه ١١٧ : ، وهي أرادت أن توضح المزية التي لها بالإستقلال والقدرة الموافقة له.
فبناء على ما سبق
من الأدلة القطعية
الصفحه ١٧٠ : أكبرهما
عند مغيبه ، وأما ما يرجع إلى سائر المعاملات والجنايات فله مجلس مركب من ثلاثة
أعضاء فرنساويين ويحضر
الصفحه ٢٠٣ : آسيا وأفريقية فعلى وجه آخر مع دولها من حيثيتين.
الأولى : سوء
المعاهدات القديمة معهم التي لم يراع فيها
الصفحه ٢٣٢ :
الحارة كلها محدثة ملحقة بمصر ، ومن محاسن القاهرة حديقة الأزبكية الجميلة الأنيقة
المحاطة بسياج من قضبان
الصفحه ٢٤٦ :
أيضا ، وكذلك
العائلة السادسة وغيرها إلى الثانية عشر كلهم متفرقون على جهات من مصر ، إلى أن
قهر
الصفحه ٢٤٩ :
الهنود بعد نصف
الليل ، وعند المغربيين عند غروب الشمس أو ما قارب ذلك في كل من المكانين ، وهاتيك
الصفحه ٢٥١ :
أن يدخلوا عليها
الشك والتحريف مع العلم القطعي بتواتر كل حرف من القرآن في محله ومرور ألف
وثلاثمائة
الصفحه ٢٥٣ : إلى أن أرسل إليه جيش آخر وقتل في المعركة ولما أيست الملكة من النجاة مكنت
حية قتالة من ثديها فنهشتها
الصفحه ٢٨٢ :
حسين أمير مكة قدس
ثراه وهو رحمهالله حسن الأخلاق متواضع عفيف جدير بمنصبه السامي ، ولاقينا
بعضا من
الصفحه ٢٨٨ : المجيد (١) فكان المسجد وحده مائة وخمسة وخمسين ذراعا طولا أي من
الجنوب إلى الشمال ، وعرضه مشرقا مغربا من
الصفحه ٣٣٧ :
إليه هناك لما لي
معه من المعرفة السابقة في باريس ولاقيت عنده مرة النصوح رائف باشا متصرف بيروت إذ
الصفحه ١٠ : منها من الإنسان إلى الذباب من الحشرات حتى الحيوانات البحرية لكنها كلها
ميتة مجعولة بوا أي منزوعة اللحم