الصفحه ٢٥٦ :
مطلب في تاريخ مصر الجديد
لما استولى
الفرنسيس على مصر وكان قاصدا التوصل من هناك إلى إفتكاك الهند
الصفحه ٣٣٢ : سعيد ووقفنا بضع ساعات وكان عمال الحكومة المصريّة حارسون لباخرتنا لكي لا
ينزل منها أحد لأنهم رسموا في
الصفحه ٣٧٣ :
عدد ٨٧٥ ، ومن هنا
يقطع بخط مستقيم الجهة العليا من وادي اهتمان ويمر من بين بوغدينه وقره ولي ويتصل
الصفحه ٦١ :
الصلاة والسلام من
وصف الجنان وأن فيها : «ما لا يخطر على قلب بشر» (١). فإذا كانت هاته مصر لم يكن
الصفحه ٦٦ :
١٢٩٦ ه ملهى
مركبا من سودان أفريقية سموهم «بالزلوس» لوقوع الحرب بينهم وبين الإنكليز في ذلك
التاريخ
الصفحه ٧٩ :
مجانا إلى أن يبلغ
أشده وهم كثيرون بسبب كثرة الزنى والزانيات المتجاوز عددهم عشرات الآلاف منهن من
هن
الصفحه ١٥٧ :
نعلي نجاسة ولا
وسخ فرضي بذلك وأخبر الحاضرين جهرة بأن الرجل مسافر وعارف بالحكم ، ثم خرجت من
هناك
الصفحه ٢١٥ :
مطلب في الأكل في إنكلاتيره
الإنكليز أكثر
أكلا من غيرهم حتى أن المقلل منهم لعددها يأكل أربع مرات
الصفحه ٢٤٥ :
نستطيع هنا إنما هو الإلمام بإشارات إلى أنموذج ذلك معرضين عما لبعضهم من
المبالغات والخرافات ، ويدّعي بعض
الصفحه ٢٥٤ :
قلاع في الحدود
وتقلص ظلهم عما كان لهم في النوبة من النفوذ ، ثم تسلط أهل سنار العرب على مصر وهم
الصفحه ٢٦٠ :
تطلب النهايات في
البدايات ، كما هو القاعدة الشهيرة القائلة : «من طلب الشيء قبل أوانه عوقب
بحرمانه
الصفحه ٣٠٦ :
، حتى صاروا يعقدون لذلك أسواقا كسوق عكاظ فيفيضون إليه من كل فج عميق ، وتأتي
القبائل بما لديها من البضائع
الصفحه ٣٧٦ : » ويمر من
بلقان «قرين إباد» و «بره زويجه» و «قزغان» حتى يصل إلى «تيمورقبو» بالجهة
الشماليّة من «قوتل
الصفحه ٤ :
الأربعاء بعد
الزوال بخمس ساعات وكان في البحر شيء من الإضطراب فحصل لي شيء من الدوار واشتدّ
الأمر
الصفحه ١٤ :
هو خروج طرف منه
عن غطاء الصندوق فأمكن للسارق جذبه. ثم أقمنا برومة ستة أيام واجتمعت بأشهر
أطبائها