الصفحه ٦٥ :
فيها منذ قرن حيث
أنهم لما أصلحوها نقلوا إليها الأشجار العظيمة من الغابات ولهم في كيفية نقلها
براعة
الصفحه ٦٧ :
جدا في طول
الإنسان حيث أنه أتقن دقها بدون أن تكون أمامه ورقة التعليمات.
ومنها : ملهى «كران
لوبره
الصفحه ٧٤ :
مملكة تأتي
بأنموذج ما عندها من الجمادات والنباتات والحيوانات والمصنوعات قل أو جل حقر أو
عظم ، فكان
الصفحه ٧٨ : في باريس ثمانية خزائن كتب عظيمة للعامة تحوي من المجلدات نحو ثلاثة ملايين
مجلدا ، وأكبرها ، خزنة الكتب
الصفحه ١٧٦ :
إناثا ، ويخترقها
نهر التيمس الذي يحمل السفن الكبيرة وعليه جسور عديدة ضخمة جدا ، منها البنا
الصفحه ٢١٤ :
أما الفرش والأثاث
: فهو على نحو ما تقدم في الممالك السابقة من أوروبا ، ومواقد الإنكليز في البيوت
الصفحه ٢١٩ : ومعها بعض خدم وحشم ، والطبقة العليا فيها عائلة من المسلمين ومعهم رجل ممن
اتخذ السخرية صناعة له فقدم إليّ
الصفحه ٢٤٠ :
وأمصار يسلك من
بعضها لبعض في القوارب ، وفي الخريف الذي يتبدىء فيه في غيرها ذبول النبات تكون هي
قد
الصفحه ٢٥٢ : إبنه
وانكسر ثم لم يكن لوقائع مصر من أهمية إلى أن استولت عليها العائلة الخامسة
والعشرون ، وهي من ملوك
الصفحه ٢٨٧ : الغربي الجنوبي من
الكعبة خلف المطاف بميتروين ، وأما الحنبلي فمحرابه مواجه للضلع الجنوبي الشرقي
على نحو
الصفحه ٣١٨ :
المسلمين وكذلك
بلاد الترك ومصر والشام يؤتى بها إلى هناك وترسل إلى الهند وغيره من الأقطار
الشرقيّة
الصفحه ٥ :
لسبخة وهاته
السبخة يستخدم فيها أصحاب الجرائم الثقيلة المحكوم عليهم من محاكم إيطاليا ، وفيها
معمل
الصفحه ١٩ :
جانبيه رصيف منحوت ، وفي مجرى الماء عرضا عوارض مبنية لحصر الماء كي يكون عمقه حدا
محدودا ونشأ من ذاك خرير
الصفحه ٦٣ :
وتلاصقها قهوة ذات
متكئات وهكذا ، ولا يمل نظرك من تلك المناظر البهيجة ومع تباين أنواع المبيعات
الصفحه ٨٣ : المعمور ، ورأيت فيها النفق في الجبل الذي يصعد فيه الرتل صعودا بينا ، حيث كان
قسم من البلد في أعلى الجبل