الصفحه ٢٥٦ :
مطلب في تاريخ مصر الجديد
لما استولى
الفرنسيس على مصر وكان قاصدا التوصل من هناك إلى إفتكاك الهند
الصفحه ٣٧٣ :
عدد ٨٧٥ ، ومن هنا
يقطع بخط مستقيم الجهة العليا من وادي اهتمان ويمر من بين بوغدينه وقره ولي ويتصل
الصفحه ١٥٧ :
نعلي نجاسة ولا
وسخ فرضي بذلك وأخبر الحاضرين جهرة بأن الرجل مسافر وعارف بالحكم ، ثم خرجت من
هناك
الصفحه ٢٥٤ :
قلاع في الحدود
وتقلص ظلهم عما كان لهم في النوبة من النفوذ ، ثم تسلط أهل سنار العرب على مصر وهم
الصفحه ٢٦٠ :
تطلب النهايات في
البدايات ، كما هو القاعدة الشهيرة القائلة : «من طلب الشيء قبل أوانه عوقب
بحرمانه
الصفحه ٣٧٦ : » ويمر من
بلقان «قرين إباد» و «بره زويجه» و «قزغان» حتى يصل إلى «تيمورقبو» بالجهة
الشماليّة من «قوتل
الصفحه ١٤ :
هو خروج طرف منه
عن غطاء الصندوق فأمكن للسارق جذبه. ثم أقمنا برومة ستة أيام واجتمعت بأشهر
أطبائها
الصفحه ٢٤٦ :
أيضا ، وكذلك
العائلة السادسة وغيرها إلى الثانية عشر كلهم متفرقون على جهات من مصر ، إلى أن
قهر
الصفحه ٢٨٨ : المجيد (١) فكان المسجد وحده مائة وخمسة وخمسين ذراعا طولا أي من
الجنوب إلى الشمال ، وعرضه مشرقا مغربا من
الصفحه ١٦٥ : المسمى «مرآة الجزائر» الذي أودعه أخلاق القبائل
وحالة سيرة حكام الترك وما آلت إليه من مظالم الفرنساويين ما
الصفحه ١٧١ :
الأول : ما هو
مختص بالديانة الإسلامية وله مدرسون في الجوامع يقرؤن النحو والفقه وفي خصوص
الجزائر من
الصفحه ١٢٧ :
فالجواب : إن
كثيرا من عقلاء الفرنسيس قد نددوا على دولتهم ولا زالوا في الإعتراض عليها لكنها
بعد
الصفحه ١٥٣ : الإصطلاح المتعارف على اللغة
الفرنساوية وإما أن كل دولة تخاطب بلسانها ، فأبقى الوجه الأول لأن الثاني فيه من
الصفحه ٢٣٩ :
أحدها : يسمى نيل
السودان وذاك من منبعه إلى الخرطوم.
الثاني : منها إلى
فيلة وهي جزيرة في وسطه قرب
الصفحه ٣٧٢ : الروسيا البرنس الكسندر غورجيقوف وزيره في الأمور الخارجيّة والكونت
دوشوفالوف من قرناء الحضرة الإمبراطوريّة