الصفحه ٣٤٣ : الحرب إلّا
ما رأوا من بلائه
وما هو عنها
بالحديث المترجم
وثامنهم فرع له
الصفحه ٣٥٠ :
الأعيان ومجلس
النواب من الإنكليز أنفسهم هاجوا وماجوا على دولتهم من تلك الفعلة وألزموا الوزرا
الصفحه ٣٥٧ :
تملك الروسيا
لخليج فارس وخليج السويس وبذلك تسقط من يدها مستعمراتها في الهند ، ودولة النمسا
تخشى
الصفحه ٥٥ : المسافرين يأتيه بكل ما يكفي من أوان وأطعمة وخدمة وغيرها
وليس على صاحب الدار إلا دفع الثمن مع الراحة وحسن
الصفحه ١٩٣ : عليه إلا بعد
قريب من ساعة مبشرا بالنصر فقال : كم غنمنا من السفن؟ قال : أظن أربع عشرة أو خمس
عشرة لأني
الصفحه ٢٤٣ : ،
ويوجد أنواع المرمر والرخام الأبيض والأزرق في جهات من الصعيد ، وكذلك الملح في
عدّة سباخ والجص والسيمان
الصفحه ٢٧٢ : الطين الذي يبنون
به مسودا من أصل لون التراب ولا يضعون فيه الجير إلا قليلا حيث كان غاليا ولا حاجة
إليه
الصفحه ٢٩٢ : بالنساء لكي لا ينصرف الفكر هناك إلا لطاعة الخالق
وحده.
ومن طاعته ما
أشرنا إليه من إحكام الوصلة مع
الصفحه ٣٣٠ :
تمّ ذلك الخليج
تصير سفن الروم تضرب إلى جده وغيرها من مراسي بلاد العرب وليس للمسلمين سفن
تعارضهم
الصفحه ٣٣٣ :
القريبة من طرابلس الشام ويصل إلى تلك الجهة آخر النهار وليس بقربه مكان صالح
للمبيت إلّا بلد طرابلس ، فأرسل
الصفحه ١٨٨ :
كل سنة ويحرس قصور
الملك ويجتمع ثلاث مرار في السنة ويبقى في بقية السنة لجنة منه مركبة من إثني عشر
الصفحه ٢٠٨ : لكي يستطيع الرجل طلاقها ، وادعى وكيلها أنها اعتراها جنون من النفاس حتى
صارت تقول ما لا أصل له ، وادعى
الصفحه ٢٣٧ :
مقيما بالقاهرة ،
وهو رجل ذو فضائل جمة يتعجب مجالسه من كمالاته مع أنه من أهالي السودان وإن كان
أصله
الصفحه ١٧٥ :
والمفروشات ،
وغاية الفرق بين هذا البناء والبناآت المعهودة أنه لا يشمل إلا طبقتين والقباب
كلها على
الصفحه ٢٦١ : النازلة يتم بدون احتياج إلى قوة وأرسلت درويش باشا
ومن معه لذلك ، وحصل من قدومه ما أغلظ كثيرا من