الصفحه ٤٢ : وعائشة أنّهما
فسّرا قوله تعالى : (وَلا
يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا ما ظَهَرَ مِنْها) [النور: ٣١] بالوجه
الصفحه ٥٠ : خالية من الأشجار ولو الأراضي الزراعية ، بحيث تجدها مقسمة بصفوف من الأشجار
وبينها براحات للمزروعات فصاحب
الصفحه ٩٨ :
حربهم حنقوا على
فرنسا من تداخلها في قارتهم فتسلل نابليون بعساكره وترك المكسيك حتى قتلوا من ملكه
الصفحه ١٥٠ :
الثاني وقد كنت رأيت رسالة لأحد أفاضل المالكية نص فيها على الحل وجلب النصوص من
مذهبه بما ينثلج به الصدر
الصفحه ١٨٢ :
السفن ما يستغرب
من كثرته. ثم مدينة «مانشيستر» لها من الشهرة ما يناكب السابقة وهي شرقيها على نحو
٣٢
الصفحه ١٩٦ : للملك أن ينتخب من هذا المجلس رئيس الوزراء ولهذا
انتخاب بعض الوزراء من بقية أعضاء هذا المجلس ومدة
الصفحه ١٩٩ :
من مجالس وراء
مجالس الحكم باعتبار الخفيف منها والثقيل وما يرجع إلى المعاملات وما يرجع إلى
الجنايات
الصفحه ٢٥٧ : ١٢٦٥ ه فأخذ عنفوان التمدن في شيء من الإنحطاط لصرف
المداخيل في الشهوات ، لكنه أحدث شيئا من المنافع كبعض
الصفحه ٤٠ : التشاحن من قبيل ارتكاب أخف الضررين ، وذلك لا ينشأ
إلا في الجهات التي تشترك فيها منافع الجميع.
أما الجهات
الصفحه ١٣٨ : .
والثانية والثالثة
: إنما توجد في المدن الكبيرة كمرسيليا.
وأما الرابعة :
فلا توجد إلا في باريس وإليها تأوي
الصفحه ١٤٠ :
أبواب نحو ثلثها
الأسفل خشب وثلثيها العلويين ذوي أطباق من الزجاج ، وأكثر الطواقي لها مع ذلك أيضا
الصفحه ٢٣٤ : على نحو مائة ألف مجلد منها ثلاثون ألف مجلد بخط اليد ، وفيها من نفائس
الكتب تأليفا وخطا ما لا يوجد
الصفحه ١٣١ : أعطيته حصته ولا يسوغ أن أعطي
لأحد مناب غيره ، فلم يسعهم إلا الرضا وتخلص من نهب أمواله وتشتيتها ومن قتله
الصفحه ٢٣٨ :
بعض تحسين ومياه النيل واصلة إليها.
الفصل الثالث : في التعريف بمصر
هاته المملكة صارت
ملتئمة من عدة
الصفحه ٣١٢ : يتلاشي أمرهم بتلاشي
متبوعهم فلم يقروا لهم بالنسب ويرضوهم بالسكوت عن الحجاز إلّا لما يعلمون من حقيقة
نسبهم