الصفحه ١٥٠ :
الثاني وقد كنت رأيت رسالة لأحد أفاضل المالكية نص فيها على الحل وجلب النصوص من
مذهبه بما ينثلج به الصدر
الصفحه ١٨٢ :
السفن ما يستغرب
من كثرته. ثم مدينة «مانشيستر» لها من الشهرة ما يناكب السابقة وهي شرقيها على نحو
٣٢
الصفحه ١٨٥ :
السكسونية ، لما
كان بينهم من المودة والمخالطة وطلبوا منهم الإعانة على دفاع الأعداء فأنجدوهم
الصفحه ١٩٦ : للملك أن ينتخب من هذا المجلس رئيس الوزراء ولهذا
انتخاب بعض الوزراء من بقية أعضاء هذا المجلس ومدة
الصفحه ١٩٩ :
من مجالس وراء
مجالس الحكم باعتبار الخفيف منها والثقيل وما يرجع إلى المعاملات وما يرجع إلى
الجنايات
الصفحه ٢٢٠ : المسلمين
إلى هناك حجاجا وتجارا من المشرق والمغرب ، فأقيم ذلك الإمام للصلاة بالجامع وعلى
من يموت لكنه عوضا
الصفحه ٢٢٧ :
قصدت منزل المسافرين
الإفرنجي المسمى أوتيل دي روب في أكبر بطحاء البلاد بعد مشقة في التخلص من النزول
الصفحه ٢٢٩ :
بطليموس (١) وهي الآن جهة رأس التين ، وفي الشمال الشرقي منها بنى
المذكور منارة الإسكندرية الشهيرة
الصفحه ٢٥٧ : ١٢٦٥ ه فأخذ عنفوان التمدن في شيء من الإنحطاط لصرف
المداخيل في الشهوات ، لكنه أحدث شيئا من المنافع كبعض
الصفحه ٢٥٨ : النواب وأهانوا الوزارة المختلطة كلها بدعوى
أنها نقصت من مصاريف الجيش وعدده ، لكن المعاملة مع الوزير
الصفحه ٢٧٤ :
الشمس يدفع بما
يجعل من المظلات والسقوف كما هو واقع في عدة جهات من مصر في الأسواق ، بل وفي
الطرقات
الصفحه ٢٧٥ : يلبسن رداء من حرير ويتنقبن بصفيق من الحرير أو القطن على أنوفهن فما دونها
وفي الحقيقة وجههن كله مكشوف
الصفحه ٢٧٩ :
الركاب لا يغسل
يديه من الطعام مع كثرة إدامه فضلا عن غير ذلك ، حتى كانت بيت الطبقة الأولى عفنة
الصفحه ٣٠٣ :
ولعله لا يوجد من
ذلك عدا ما في القرآن المجيد إلّا ما ندر مما روي بصحيح السند ، وهكذا ما يروى عن
الصفحه ٣٢٩ : له وبعض من الخدمة القائمين بين يديه ، لأنه أبقاه الله قد اتخذ في الحجرة
الكبرى في الباخرة إحدى