الصفحه ١٥٤ : في البلاغة ، كما أن من عاداتهم تلقيب كل إنسان بلقب
عائلته ولا يذكر إسمه إلا في المكاتبات أو إذا كان
الصفحه ٢٨٠ : الآخر به طاقة إن أراد فتحها وإلا أغلقها ، ثم يوضع الجميع على الجمل
ويربط به ربطا محكما ويوضع سلم من خشب
الصفحه ١٨٩ : من المال والأعمال ، بل
وربما أنفذ أغراضه في أقرانه لما وقع بينهم من التحاسد والتشاحن فما هو إلا أن
الصفحه ٨ :
ساكن فيه ، والحال
أنه لا يأتيه إلا أحيانا في بعض أوقات التنزه أو تفقد المملكة لأن مقر الحكومة
الصفحه ٦٧ :
جدا في طول
الإنسان حيث أنه أتقن دقها بدون أن تكون أمامه ورقة التعليمات.
ومنها : ملهى «كران
لوبره
الصفحه ٢٥٢ :
الشام وجعله ولاية مصرية وأهلك من اليهود ما أبقاه بخت نصر حتى لم يبق منهم إلا
القليل النادر من الرعاع
الصفحه ٨٣ :
الطريق فينزل الركاب منها ، ويسمى ذلك «بالتونيل» وأقمت بهاته البلد يوما وليلة
وهي ليست إلا شغلا للتجارة
الصفحه ١٦٧ : منه مع الأكل من نوع ماء العنب بمقدار لا يفعل
نشوة أما هذا فإنه لا يستعمل إلا بعد الأكل لمجرد النشوة
الصفحه ٢٩١ : يناسب ذكره هنا هو :
إن الحج من أحد
أركان الإسلام الخمس وهي : كلمة الشهادة أي أشهد أن لا إله إلا الله
الصفحه ٣٢٨ : الكلام عليها لا من جهة الذات ولا من
جهة المعنى ، أما الذات فإنها مركبة من ممالك شتى كانت كل واحدة منها
الصفحه ٣١٠ : ، إلّا ما روي بضعف من أنه صلىاللهعليهوسلم سافر وهو ابن عشرين سنة إلى تجارة أيضا بالشام في صحبته
أبو
الصفحه ٦١ : يخطر بالفكر تشخص صورتها إلا
بعد رؤيتها مع أنها من مواد معهوداتنا فكيف بما لم نعهد مادته ولا نتصور
الصفحه ٦٦ :
١٢٩٦ ه ملهى
مركبا من سودان أفريقية سموهم «بالزلوس» لوقوع الحرب بينهم وبين الإنكليز في ذلك
التاريخ
الصفحه ٤ :
الأربعاء بعد
الزوال بخمس ساعات وكان في البحر شيء من الإضطراب فحصل لي شيء من الدوار واشتدّ
الأمر
الصفحه ٧٥ :
انتظم المجلس الجديد أصر على مطلب سلفه فأراد الرئيس حله أيضا فامتنعوا من ذلك إذ
لا حق له إلا في حله مرة