الصفحه ٢١ : السفر في جبال أوروبا المتمدنة ذات العمران ليس له من لذة عندي توازيه سيما مع
الركوب في الرتل في الطبقة
الصفحه ٢٤ :
والشمالية الغربية إلى فرنسا ، ولما أرادوا وصل الطرق الحديدية اتفقوا على خرق
الجبل فجعلت عملة كل من الجنسين
الصفحه ٥٢ :
الليل ومن طرح
الأوساخ من داره في غير الأوقات المعينة عوقب على ذلك بالعقوبة المالية بحيث تجد
سائر
الصفحه ٥٦ :
المدعوين هناك
ويحضر القسيس ويبارك على كل من الزوجين ويأخذ خاتما من ذهب من إصبع الزوج ويدخله
في
الصفحه ٥٨ : الليل ، فوجدنا المحطة منورة والخدمة متدرعين باللباس
الثخين للتدثر من الثلج والبرد وبأرجلهم أحذية من
الصفحه ١٢٧ :
فالجواب : إن
كثيرا من عقلاء الفرنسيس قد نددوا على دولتهم ولا زالوا في الإعتراض عليها لكنها
بعد
الصفحه ١٣٠ :
بغير ما ذكر من
الأنواع لأن القسوس يقولون لهم إن شمع الشحم أو الغاز من البدع التي لا يتقرب بها
الصفحه ١٣٦ :
ثم أن الرئيس أعمل
فكره بأن النازلة لا بد أنها وقع فيها احتيال على الرجل من إنسان مشابه للرئيس ،
ثم
الصفحه ١٥٣ : الإصطلاح المتعارف على اللغة
الفرنساوية وإما أن كل دولة تخاطب بلسانها ، فأبقى الوجه الأول لأن الثاني فيه من
الصفحه ١٥٦ : ويغتسل فيه بالصابون إما بنفسه أو بخادم من الحمام ، ثم يجذب سلسلة من قعر
الحوض لجذب سدادة فيخرج ما فيه من
الصفحه ٢١٢ : معملا لصنع مكابس المطابع الحجرية و ٢٢ معملا لسبك
الأحرف ولوازمها ، وكل مدينة فيها من المطابع والمكاتب ما
الصفحه ٢٢٣ :
السفن المارة لكلا
الطرفين ، وليس لأولئك القناسل من شيء سوى قضاء ما يحتاج إليه اتباع دولهم إذ
الحكم
الصفحه ٢٢٤ : غيرها من جهات المشرق ثم يذهب إلى
الإسكندرية ويلزم طول مدة السفر ، فلذلك أتيت باخرة تجارية من بواخر
الصفحه ٢٢٥ :
الصورة لأنهم لا
يصلون وصلاة واحدة مثل فريضة الحج ، وتركهم للصلاة يأتي من نجاسة أبدانهم من
تغوطهم
الصفحه ٢٣٩ :
أحدها : يسمى نيل
السودان وذاك من منبعه إلى الخرطوم.
الثاني : منها إلى
فيلة وهي جزيرة في وسطه قرب