الصفحه ١٥٧ : وتطوّفت في البلد وقد فطرت فيها في حانوت لطباخ مسلم أكلا عربيا واستلذذته
للغاية كيفما كان لاشتياقي للمعتاد
الصفحه ١٨١ :
وأما بحيراتها
فكثيرة أيضا وهي في اسكوتسيا أبهج لما يحيط بها من المرج والجبال ولذلك كانت منتدى
الصفحه ٢٣٩ :
أحدها : يسمى نيل
السودان وذاك من منبعه إلى الخرطوم.
الثاني : منها إلى
فيلة وهي جزيرة في وسطه قرب
الصفحه ٢٥١ :
أن يدخلوا عليها
الشك والتحريف مع العلم القطعي بتواتر كل حرف من القرآن في محله ومرور ألف
وثلاثمائة
الصفحه ٢٧٣ :
البيوت بالمرايات
والساعات والأدوات الصدفية والذهبية والفضية على حسب الرفاهية ، ويكون في الطبقة
الصفحه ٣٢٢ :
المشي لولا لطف الله لأنه أراد الزيادة في القطع بعد ذلك فامتنعت ، لأنه ليس له من
العلم شيء سوى كونه حلاقا
الصفحه ٥٩ :
فرنك في الشهر غير أن الأكل خارج عن ذلك بل يأتون به من إحدى أماكن الأكل القريبة
هناك وهي كثيرة ، إذ كان
الصفحه ١٧٠ : معهم عضو مسلم ، وهذا المجلس على نحو مجالس الأحكام في
فرنسا غير أن القانون الذي يحكم به ممتزج بين ما
الصفحه ٢٠٤ : صار لها تداخل كلي في سياسة الدولة العثمانية الخارجية
وحملها على ذلك التداخل مع بقية الدول الكبيرة
الصفحه ٧ :
الأكل فيجعل له
سوم خاص لكل أكلة إن حضر أكل وإلا فلا يحسب عليه شيء لكي لا يلزمه الحضور والأكل
في
الصفحه ٤٣ : إليها. قال
الحافظ ابن حجر في شرحه ١١ / ١٠ : قال ابن بطال : في الحديث الأمر بغض البصر خشية
الفتنة
الصفحه ٤٤ :
والمشاهدة أقوى
دليل فكل بلاد حافظت على ذلك قلت فيها الفاحشة حتى كادت أن لا تقع ، وكل بلاد
تساهلت
الصفحه ١١٩ :
الباب العالي لأمور عظيمة في الولاية. ثم إن الباشا الموجود الآن والأهالي
التونسيون طلبوا زيادة في التفضل
الصفحه ١٧٥ : المتولية الآن هذا
القصر لجمعية أهلية ليبقى منتدى للعموم في خطبهم واجتماعهم ، وقد انتدبوا إليه عقب
شرائه من
الصفحه ١٧٧ :
مدن العالم بكثرة
الحركة وهول الجد في الشغل والأخذ والعطاء والسفر والرجوع ، ويرى أثر ذلك في محطات