الصفحه ٢٤ :
الهندسة ، إذ هذا
الجبل واقع في الحد بين فرنسا وإيطاليا فناحيته الشرقية الجنوبية إلى إيطاليا
الصفحه ٢٥ :
والغبار بسرعة
الرتل ، وإن أغلقها حميت عليه نار لظى. وحالة البلدان في الحر كما مر ، ولذلك لم
نطل
الصفحه ٣٦ :
والثانية : ما
يتعلق بإجراء الأحكام الشخصية. فكل منهما إدارة مستقلة عن الأخرى ولا دخل لها فيها
وكل
الصفحه ٧٦ : الملاهي إنما يجعلها وسيلة
للتمكن من إمعان بصره في اللاعبات والمتفرجات التائهات بدلالهن وجمالهن ولباسهن
الصفحه ٨٠ : ويزيد
عليها نصفا في العشرة ربحا ، وكل من دخل المخزن الذي هو حقيق بإسم قصر فله أن يدخل
إلى إيوان الجلوس
الصفحه ٩٥ :
فاليد» لكنه فيه
آخر أمره فقدت فرنسا ما نالته في الداخل والخارج بأسباب التعدي على الرعايا وضعفهم
الصفحه ١١٨ :
كثير من الأمور
سيما بعض الأحوال التاريخية كما يتبين من مقابلة كلامه بما ذكرناه في تاريخ تونس
الصفحه ١٢٤ :
خير الدين باشا
إلى تونس معتمدا في حسم النازلة لمعرفته بأحوالها وسياسة الأهالي والأجانب ، ولكي يكون
الصفحه ١٣٤ :
إرجاع رستان
المذكور لوظيفته في تونس بعد تلك المحاكمة مما يشهد لما قلناه في مباحث السياسة ،
من أن
الصفحه ١٣٥ : ، وكان جميع من حضر سكوتا
بغاية التوقير للمجلس.
وذلك الشعر الذي
يضعونه عارية على رؤوسهم الأصل فيه أن
الصفحه ١٩٥ : ، ومنها : رياسة سائر القوات
والصلح والحرب إلى غير ذلك مما مر في ملك إيطاليا ، ومنها : تلقبه بملك برنيطانيا
الصفحه ٢٢٠ : وجدت بها أسرة من حديد صغارا خفيفة تفلق حتى يصير الواحد في طول ذراع
وغلظ سبع عقد ويلف في الكتان الثخين
الصفحه ٢٢٤ :
الباب الثامن
في الأقطار المصرية
الفصل الأوّل : في سفري إليها
بعد أن أقمت
بمالطة ثلاثة أيام
الصفحه ٢٤٧ :
في الأجيال
المستقبلة ، واستدل المجيب المذكور على أن فرعون موسى هو منفطا المذكور بأن الذي
ولي الملك
الصفحه ٢٨٠ :
وتكنس البلد وترش يوميا وتنور ليلا بزيت النفط ، وبها جوامع حسنة وماء شربها يؤتى
به من بعد في قرب من مصانع