الصفحه ٣٥٠ : للدولة به فألزموا إحضاره والحكم عليه بالقتل وعند ما
أحضر وروفع في مجلس الحكم وصدر الحكم بقتله وعلم أنه لم
الصفحه ٣٥٣ :
كانت فرنسا ناشرة راية الفخر في المعمور لا يسوغ لها إغضاء النظر عن هذا الحادث
وترك الدولة العليّة منفردة
الصفحه ٣٦٥ : تقرر أنه ينبغي من قبل انتخاب الأمير أن
يجتمع مجلس معتبري البلغار أما في «فلبه» وأما في «طرنوفا» تحت
الصفحه ٣٧١ :
المعاهدة كما يأتي
تصديقا لمضمونها ، ـ حرر في إياستفانوس في ١٩ شباط الرومي (فبراير) و ٣ أيار (مارس
الصفحه ٣٨٤ : النافعة وما
أشبهها في الأراضي الّتي دخلت في حوزة رومانيا تعود إلى عهدة رومانيا.
المادة الثانية
والخمسون
الصفحه ٨ :
ساكن فيه ، والحال
أنه لا يأتيه إلا أحيانا في بعض أوقات التنزه أو تفقد المملكة لأن مقر الحكومة
الصفحه ١١ :
بالناس الذين
يريدون عقابهم فتتخطفهم الحيوانات وتمزق أجسامهم شر تمزيق والمتفرجون محدقون في
البيوت
الصفحه ٥٠ : عما يحصل من الأشجار
من السبب في المطر ، وذلك لأن الله بحكمته البالغة جعل عروق الأشجار تمتص الماء من
الصفحه ٦٢ : محاسن طرقها
أنه يوجد فيها غالبا سيما الطرق العامة محلات للبول مستورة بشكل ظريف على هيئة
قباب في وسط
الصفحه ٦٥ :
فيها منذ قرن حيث
أنهم لما أصلحوها نقلوا إليها الأشجار العظيمة من الغابات ولهم في كيفية نقلها
براعة
الصفحه ٧٥ :
الرائي يشاهد النتايج عيانا فتكون أوقع في النفس وكالإفادة بفائدة علمية مثلما
يحصل في أحد الملاهي من ذكر
الصفحه ٧٧ : النحاس
مصنوعة ساعات وشوكات وملاعق وغيرها يدخلونها في برك من مياه الفضة والذهب فتخرج
كأنها من ذلك المعدن
الصفحه ٩٠ : معتدلة وينزل الثلج فيها جميعا شتاء
ومع ذلك فهواؤها سليم لائق بالصحة ولا يقع فيها الضباب إلا بقلة وهو متعب
الصفحه ٩٣ : الملك وتعين السيرة في
الإدارة حتى كان للأهالي حرية تامة ، بل قد تخرج عن الإعتدال إلى التهور فقد ذكروا
الصفحه ٩٩ :
الحكم السابع : يبقى ما تقرر في قوانين
١٤ من كانون الثاني دجنبر سنة ١٢٦٩ ه ١٨٥٢ م وفيما بعد ذلك