الصفحه ٢٢ : أمام قصر الملك وهي
متسعة جدا في صدرها القصر الملكي وعلى جانبيها مساكن للعساكر ، والجهة الرابعة
قبالة
الصفحه ٣٣ :
الوحدة ، فاشتبكت
الحرب بين ألمانيا والدنيمرك وغلبت هاته في أقرب وقت وأخذت الولايتين منها غير أنه
الصفحه ٤٢ :
هذا مدار كلامهم
وهو خطأ فاحش ، إذ موجب الحجب أمر طبيعي في سائر البشر بل في سائر الحيوانات ، ومن
الصفحه ٨١ :
والساعات لم
يتكاثر كغيره ولا يلبث أن يعم ، واتحاد ساعات البلد أمر مهم جدا في كثير من الأمور
ولهذا
الصفحه ٨٩ : على قولي».
والحاصل أنه في
نفسه يرى صحة الاجتهاد له ويرى على كل مكلف إبلاغ نفسه إلى تلك الدرجة فإن لم
الصفحه ١٠٢ :
السابع والثلاثون
: للوزراء حق في حضور المجلس والإقتراع فيه اه.
فكان الإمبراطور
يرى أن هاته
الصفحه ١٠٨ : يعقد جلساتهما أقله في مدة خمسة أشهر كل سنة
وجلستا كليهما تجتمعان وتنتهيان معا وتقام الأدعية الجمهورية
الصفحه ١٠٩ :
بواسطة إرسالية
محقة ولا يرفض طلبه إعادة المخابرة في تقرير القانون والسنة.
البند الثامن :
لرئيس
الصفحه ١١٤ :
ضمنا الباي في
المطالب الحقانية لأننا نتعرف بتونس كمملكة مستقلة وأما الحالة في الخلطة الآن مع
الباب
الصفحه ١٢٣ :
الموازي ذلك لما يؤخذ منها حسبما أشيع ذلك مرارا ، ولذلك كانت ألمانيا أوّل من
بادر لأمر نائبها في تونس
الصفحه ١٢٦ :
الخارجية لاستقراء
أمر تونس ، وذلك في كانون ثاني سنة ١٨٨١ وأن الوالي أجاب إذ ذاك فرنسا بأنه يقبل
الصفحه ١٥٠ :
(الْمُنْخَنِقَةُ) [المائدة : ٣]
ويكون حكم الآيتين خاصا بفعل المسلمين والإباحة عامة في طعام أهل
الصفحه ١٧٨ :
ومنها : الملاهي
المتعددة وقد شرعوا في بناء أكبر ملهى في أوربا وأكثرها تأنيقا مباهاة لملهى «قران
الصفحه ١٨٨ :
كل سنة ويحرس قصور
الملك ويجتمع ثلاث مرار في السنة ويبقى في بقية السنة لجنة منه مركبة من إثني عشر
الصفحه ١٩٤ :
الرئيس الحكم عليه
بالقتل أسر إلى وزير البحر بأن التذكرة التي بخطه في الأمر بإحراق الاسطول
العثماني