الصفحه ١٨١ : المتولي سنة ٩٥٩ فقد ألزم رعيته في كل سنة بأن تأتيه بثلاثمائة
ذئب واستمر ذلك إلى أن فني ذلك النوع ، وقد كان
الصفحه ١٩٥ : سنة ١٢٩٢ بإتفاق المجالس ،
وقوله : محاميا عن العقيدة ، إشارة إلى رياسته الدينية ومنها : أن إجراء كل حق
الصفحه ١٩٦ : انتخابهم لأعضاء المجلس سبع
سنين ، وشرط العضو أن يكون وجيها غير محكوم عليه بما يشين العرض ذا دخل من أملاك
في
الصفحه ٢٠٢ : عساكرها الذين وجهتهم على الحبشة منذ نحو عشرين سنة لزمها أن تجعل
لهم طريقا حديدية وقنوات لجلب الماء كلها
الصفحه ٢٢١ : المسيحي سنة ٨٢٢ ، ولم تزل ولايات المستولين على إيطاليا تتوالى عليها
ثم سلموها للقرطاجنيين ثم رجعت للرومان
الصفحه ٢٢٢ : شديدة ،
واستنجدوا الإنكليز فأعانوهم وسلموا الحكم إليهم وكان ذلك في سنة ١٨٠٠ ، ولم تزل
حكومة الإنكليز
الصفحه ٢٣٩ : في وقت معين من كل سنة وهو وقت الإنقلاب الصيفي ويستمر على ذلك إلى
الإعتدال الخريفي فيأخذ في النقصان
الصفحه ٢٥١ : سنة وعشر سنين عليه ، ولم يقع الشك فيه ولا راج التشكيك على أحد من
الأمة من عامتها فضلا عن علمائها ، ومن
الصفحه ٢٦٣ : المنضمة إليها المعطاة إلى
إدارة مصر ، توفيقا للقاعدة المتحدة بالفرمان العالي الصادر في ١٣ محرم سنة ١٢٨٣ ه
الصفحه ٢٧٠ : ، ١٦٠
قيمة السلع الداخلة سنة ١٢٨٩ نحو فرنك
٠٠٠ ، ٠٠٠ ، ٢٠٠
الفاضل
فلولا
الصفحه ٣١٠ : وهو ابن إثنتي عشر سنة وكان
الراهب في صومعة له ينزل حولها الركبان ، فلما رأى النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٥٠ : الشرعيّة المنيفة وإن سلطنتنا السنيّة قد
وصلت بذلك إلى الدرجة القصوى من القوة والمكانة ورفاهيّة الرعايا
الصفحه ٣٦٩ : العالي يتعهد بأن يستعمل التدابير المؤثرة سريعا في فصل الدعاوي المنازع
فيها منذ سنين عديدة المتعلقة بتبعة
الصفحه ٣٧١ : )
الإفرنجي سنة ١٨٨٧ الإمضاء :
الكونت اغناتيف ـ صفوت
ـ نليدوف ـ سعد الله
لكن إنكلترا لم
تسمح بالإقرار بذلك
الصفحه ٣٧٤ : تدفعه في كل سنة إلى متبوعها الحضرة
السلطانيّة يكون دفعه إلى البنك الذي يعينه الباب العالي ويكون تعيين