الصفحه ١٤١ :
استعمالا من البقر وفي القرى وشبهها يأكلون الشعير والذرة والبطاطس ، والفقراء
أكثر استعمالا للخنزير من
الصفحه ٩١ : من
الأوطان عدده ٣٧٠ والثاني عدده ٢٩٣٨ والثالث عدده ٣٧٥١٠ ولكل منها مدينة أو قرية
هي مركزه فهي حينئذ
الصفحه ١٣٠ : الأغراض ، وزيادة علو الصيت ،
والرعاع من أهالي الجبال والقرى والبوادي أغلبهم أيضا جهلاء ولا فكر لهم إلا
الصفحه ٢٤٨ :
القرآن من نبينا
سيدنا محمد عليه الصلاة الذي ثبتت نبوته وصدقه بالمعجزات المتكاثرة ، فإخباره لا
شك
الصفحه ١٤٨ : ). حافظ مؤرخ فقيه ولد في قرية من أعمال بصرى الشام وتوفي في دمشق. الأعلام ١
/ ٣٢٠ ، الدرر الكامنة ١ / ٣٧٣
الصفحه ٣٨٤ : : لأجل زيادة تأمين حريّة السفر في نهر الطونة الّتي اعترف أنها من
المصالح الأورباويّة قرّ رأي الموقعين على
الصفحه ٢٤ : شيء من التحسين ، غير أنها شديدة الحر
لاكتنافها بالجبال المغمورة بالقرى والأشجار ذات الغلال الصيفية
الصفحه ٢٢١ :
وأما نباتاتها :
فينبت بها سائر البقول وهي جيدة والقمح والشعير وغيرهما من الحبوب ، ويحصل فيها
خصب
الصفحه ٣٦٣ : ، وقد تقرر أنه من بعد
إمضاء مقدمات الصلح إلى عشرة أيام يجب على عساكر الجبل الأسود أن تخرج من البلاد
الصفحه ١٣ :
الملك في بستانه المسمى بقصر «كازرتا» فإذا هو أعظم وأتقن قصر رأيته من جهة التأنق
في مواد بنائه المتخذة من
الصفحه ٥ : والقرى في الجزيرة يلبسون جلود الغنم يصوفها ،
فالصوف مما يلي البدن والجلد من أعلى ، وهيئة اللبس هي صدرية
الصفحه ٣٢٠ : كان
سيدنا عمر رضياللهعنه حمى في وادي القرى جهة تكفي أربعين ألفا من الخيل المسبلة
للرعي فيها ، ثم زاد
الصفحه ٣١٠ :
وآله الصلاة
والسلام ، وكذلك المغيبات المستقبلة كغلب الروم من الفرس وعود الكرة لهم وانتصار
المؤمنين
الصفحه ٣٠٤ : ، وهاته الطبقة أخبارها معروفة
إجمالا لا سيما قرونها المتأخرة بما يستنتج من أشعارها وقصائدها وأخلاقها وإن
الصفحه ١٣٩ : الغفلة من العجلتية
هذا ، وأما عموم البلاد والقرى فإن لكل منها مجلسا بلديا دأبه التحسين والتنوير في
الليل