الصفحه ١٥٦ : : هل تعرف الفقه؟ قال : نعم ، قلت : ما هو مذهبك؟ قال : مالكي [قلت]
: فانظر في مختصر الشيخ خليل في كتاب
الصفحه ١٥٨ :
خارج البلد في
الجبل في مكان منشرح نزه ولضريح الشيخ مهابة ووقار قلبي ، وحوانيت البلاد على نحو
ما
الصفحه ١٦٢ : القاعدة
أن الصريح لا يؤول فلا يلقها من يده فإنها تنفعه وتمنعه من التسليم لما يراه في
الفتوحات المكية للشيخ
الصفحه ٢٠٩ : التناقض مع ما يطلقونه من الحرية ولملكتهم الحالية زيادة توغل
في ذلك حتى حكى عنها الشيخ أحمد فارس : «أنها
الصفحه ٢١٤ : ما لا
يسد من عوز ، وكفى بما ذكره الشيخ أحمد فارس في صفتهم في هذا الصدد ، حتى يكادوا
يلحقوا بالوحشيين
الصفحه ٢٦٤ : تعدي المأمورين على رجل
منسوب للصلاح يسمى محمد أحمد كان شيخ طريقة وله اتباع ، فغارت منهم أتباع طريقة
الصفحه ٢٦٨ : شيخ الشحاتين وداواه من ضربه وشكر صنعه كل بني جنسه وأدوا له
جميع ما خسره في الكيس وزيادة ، لأنه لم يظهر
الصفحه ٢٨٧ : للشيخ السنوسي ، وشرب جميع الأهالي
من عين زبيدة التي أوصلتها إمرأة الخليفة هارون الرشيدي من قرب عرفات إلى
الصفحه ٢٩١ : ، وعلى نحو
منه الركب المصري ، وأما القوافل من الجهات البرية فإنها تأتي كل قافلة عليها نحو
شيخ للرفقا
الصفحه ٢٩٧ : قصيدته ، التي شطرها الشيخ
قابادو التونسي ، بعد أن زاد عليها مطلعا بيانا لحالة أسود أرض العرب ، وتلك
الصفحه ٣٠١ : سنة على المذهب الحنفي والشافعي ، وانتشر فيهم التعاليم الدينية بكثرة زوايا
الشيخ السنوسي المنتشرة في
الصفحه ٣٢٣ : الشيخ وهو الذي يحكم بما يريد. والحاصل
أن إدارة الأحكام بالحجاز لا زالت إلى الآن على شبه من النمط القديم
الصفحه ٣٣٥ : الشيخ الدراكة البليغ البارع
إبراهيم الأحدب (١) وله ديوان شعر شهير ، ومثل
__________________
(١) هو
الصفحه ٣٥٢ :
السلطان عبد المجيد إلى إزالة هذا الوهم من الأفكار بإرساله شيخ الإسلام أحمد عارف
(١) إلى الممالك فقام فيهم
الصفحه ٣٥٥ :
رجال السياسة
والعساكر إلى فتوى من شيخ الإسلام في اختلال فكر السلطان وأولوا السلطان مرادا
وحيث كان