الصفحه ٣١٩ :
الحرمين ألفين
ليرة في كل سنة لكل حرم ألف أي خمسة وعشرين ألف فرنك ، فأهالي المدينة إذا فرقت
عليهم
الصفحه ٣٥١ : يشغل نفسه بما يعينه في دينه
ودنياه وينظر في توسيع دائرة معارفه وعيشه وبذلك يتمكن من قلبه حب الوطن وتشتد
الصفحه ٣٦١ : المؤرخ في ١٣ فبراير سنة ١٨٧٦ وما قررته الدولة العثمانيّة في المؤتمر حجة
، سيما وذلك كان على يد وكلائها
الصفحه ٣٨٦ :
الرتب الكنائسيّة)
والزوار والرهبان من جميع الأمم الذين يسافرون في الممالك العثمانيّة في الروم
إيلي
الصفحه ١٩ : الرسمي ، وكان ذلك الأمير سائحا في أوروبا بعد زيارته لملكة الإنكليز
متداويا فلما حل «بفيرينسا» مات وكان
الصفحه ٦٣ :
تجدها في غاية التناسب لما لها من الرونق والنظافة ، وتجد المبيعات هنا في غاية
الغلاء ومع ذلك فلا تبور
الصفحه ٦٨ : ، إلى أن ولى مستشاره وأبدى من النصح والنجابة في أسفاره مع مخدومه لسياسة
القبائل والعربان ما أقر له به
الصفحه ٩١ :
للغاية القصوى والبغال بالنسبة إلى الخيل قليلة الإستعمال وأقل منها الحمير ،
ورأيت في باريس أن الحمير
الصفحه ٩٢ : المشرق في أوقات مختلفة ، وأشهر
القبائل قوم من الكنيسيين وقسم منهم عبر المحيط إلى انكلتيرة ، وانضاف معهم
الصفحه ١٠٧ : أشاور سائر
رفقائي الضباط ولست أدري أين أجدهم في سيدان في هذه الساعة فلا يمكنني أن أعطيكم
جوابا في الساعة
الصفحه ١١٣ :
الحدود وغيرها
واستندت في عملها لما تضمنته لائحة وزير خارجيتها إلى سفرائه وهذا نص تعريبها.
باريس
الصفحه ١٤١ :
المتداولة بين
الأمم الشهيرة وإن كانت بأثمان غالية ، فقد أخبرت فيها بوجود مطبخ خاص بأطعمة
الترك
الصفحه ١٥٨ :
خارج البلد في
الجبل في مكان منشرح نزه ولضريح الشيخ مهابة ووقار قلبي ، وحوانيت البلاد على نحو
ما
الصفحه ١٦٢ :
انفرد بالحكم فيها الحاج أحمد باي قسنطينة والجهات الجنوبية والغربية تشتتت تحت
رؤساء القبائل ، ورام
الصفحه ١٩٨ :
بقاضي القضاة وليس
لهما مرتب أيضا ، ومدار أعمالهم حفظ الراحة ورياسة العساكر المحافظة والنظر في