الصفحه ٣٦٧ :
الشرط الرابع عشر
: أن الإصلاحات التي قدمت إلى مرخصي الباب العالي في أول جلسة مؤتمر الاستانة
ينبغي
الصفحه ٣٧٠ :
الشطوط الموجودة فيما بين البحر الأسود وبحر الأزاق والمخالف لمضمون معاهدة باريس
التي صار إمضاؤها في
الصفحه ٣٧٨ :
الحديد في الروم
إيلي الشرقية معمولا بها ومرعيّة الإجراء.
المادة الثانية
والعشرون : تكون قوة
الصفحه ٩ :
رغبة في الخير أو
لإتمام تعلمه لفن الطب حتى يأخذ الشهادة ممن له الإجازة على قوانين لهم في ذلك
الصفحه ٢٦ : وإن كان السير فيه صعبا
لوجود جزائر رملية به نعم إن نهر أديج يحمل السفن من بلد «تيرنتو» إلى البحر
الصفحه ٢٩ :
فصل : في إجمال تاريخ إيطاليا
مطلب : في تاريخها القديم
اعلم أن أول ما
تسمت إيطاليا بهذا الإسم
الصفحه ٦٧ :
جدا في طول
الإنسان حيث أنه أتقن دقها بدون أن تكون أمامه ورقة التعليمات.
ومنها : ملهى «كران
لوبره
الصفحه ٧٨ : في باريس ثمانية خزائن كتب عظيمة للعامة تحوي من المجلدات نحو ثلاثة ملايين
مجلدا ، وأكبرها ، خزنة الكتب
الصفحه ١١٧ :
مملكة تونس ،
وتونس أيضا لم تسم نفسها في قانونها النظامي إلا الإسم الذي أطلقته عليها جميع
الدنيا
الصفحه ١٤٤ : مع العلم بأنه فيه مصلحة لنا لتنزه الباري تعالى عن
الإحتياج وإنما قصور عقولنا أوجب عدم الإدراك ، ومهما
الصفحه ١٦٧ :
الفصل الرابع : في بعض صفات الأهالي وعوائدهم
أغلب عوائد
الأهالي وصفتهم في الجزائر هي مثل ما في
الصفحه ٢٠٥ : اللقب عند معاهدة برلين سنة ١٢٩٥ ه حيث نجح سعيه في تغيير معاهدة صان
استيفانوس بتلك المعاهدة ، واستولت
الصفحه ٢٣٤ :
العلم ، وهذا
الجامع هو مدرسة العلم الجامعة في الأقطار المشرقية ، وفي القاهرة جوامع أخر عديدة
ذات
الصفحه ٢٧١ :
وأيضا قد وجد
اعتناء بأنواع من الصنائع سيما التي تمس إليها حاجة الحكومة فتقدم فيها الأهالي
كصناعة
الصفحه ٢٨١ : وليلتنا وصباحنا ولم ننزل لسوى الصلاة في أوقاتها
وصلنا عند الضحاء قرية تسمى «حدة» في صحراء مقفرة بها بعض