الصفحه ٣٠٠ : تؤمنه في جميع الأنحاء من أواسط القارة ، ويجلس في مجلس حكمه ويحضر القاضي
ومعه أحد العلماء بصفة المفتي
الصفحه ٣٣١ :
مشهودا جعل به القطر المصري كأنه دار عرس واستدعى إليه ملوك أوربّا كلهم لمشاهدة
مرور أول باخرة تمر في ذلك
الصفحه ٣٨٣ :
العثمانيّة
العمومية في مقابلة الأراضي الجديدة الّتي حازتها بموجب هذه المعاهدة فسفراء الدول
الصفحه ١٨ : البلد لأجله غائبا في «فيرينسا» بدار سكناه حيث كان تابعه
هناك ، ثم وادعت صديقي الشيخ «سالم أبو حاجب» حيث
الصفحه ٤٥ :
اليد ويقول أحدهما
للآخر : «يوم حسن أو ليل حسن» وإذا قدم مسافر على حبيبه أو قريبه قبله في فمه ولو
الصفحه ١٢٠ : الدول محيط بدلائل كثيرة في الواجبات العمومية التي يقتضيها
المؤتمر المحترم وأنهم يريدون أن يفصلوا بالعدل
الصفحه ١٤٩ :
وعلم بذلك النبي صلىاللهعليهوسلم وهو في الصحيح (١) أيضا ، وغير ذلك إلى أن قال : وقال القرطبي
الصفحه ١٦١ : في شغل من داخليتها في ذلك الوقت حسبما مر بك في تاريخها
لأن ذلك كان أثر حروب نابليون الأول وكانت أيضا
الصفحه ٢٠٢ : وحمل
الأثقال ما هو أضعاف عددهم ولا يخفى ما في ذلك من المصاريف والكلفة المحوجة إلى
الوقت ، حتى أن
الصفحه ٢١٨ :
الباب السابع
في جزيرة مالطه
الفصل الأول : في سفري إليها
لما رجعت من فرنسا
إلى تونس في أواسط
الصفحه ٢٥٤ :
قلاع في الحدود
وتقلص ظلهم عما كان لهم في النوبة من النفوذ ، ثم تسلط أهل سنار العرب على مصر وهم
الصفحه ٢٥٩ :
وزير الحرب فعزل ،
وحصلت حينئذ طنطنة لاتحاد العساكر وإنصافهم وحياة المصريين ، ونشأ في الأمة حزب
الصفحه ٢٦١ : فشيئا لكنه حدث في إسكندرية التي كانت إذ ذاك مرساها غاصة بأساطيل الدول
الأوروباوية حادثة شنيعة ، وهي قتال
الصفحه ٢٦٨ :
السؤال صار صناعة
لتلك الفرقة ولهم رؤساء وعليهم أداء مقدر ، ولهم وقائع عجيبة في الغنى وكتمانه فقد
الصفحه ٣٢٦ :
القبائل خنجر
يجعله في حزامه في وسطه من أمام وكأنها هي علامة الشرف مع لبسهم لعباءة يمانيّة أو