الصفحه ٧١ : ذاك قادم راكبا على حصان أشهب عربي ، يقدمه ثمانية فرسان من
العرب سكان الجزائر بلباس العرب وبرانيسهم حمر
الصفحه ٧٧ : الجزائر
وبعضهم من السودان.
أما أحوال المعارف
وترقي العلوم فالباب فيها واسع جدا ونقول اختصارا : إن في
الصفحه ٧٨ :
اليد ، ومن تلك الكتب الكتب التي أخذها نابليون الأول من مصر ثم الكتب المأخوذة من
الجزائر ، وقد رأيت فيها
الصفحه ٩٧ : العاشر أخو ملكها الذي أجلسته الدول ، وفي مدته استولى على الجزائر وأراد
أن يحجز من حرية المطابع والقوانين
الصفحه ١٠٣ : إحدى جهات فرنسا التي تعينها بروسية أو إن شئت ينقل إلى
الجزائر إلى أن يبرم بيننا الصلح.
جواب الجنرال
الصفحه ١١٤ : فعلنا «الشمندفير» الذي طوله ٥٠ فرسخا من حدود الجزائر إلى
تونس ، وفي هذا الزمان نفعل لها شمندفرين جديدين
الصفحه ١١٨ : البدويين جهة الجزائر ، ولهذا الهجوم فالحكام
التونسيون أعلنوا بأنهم حاضرون ليضبطوه من غير تراخ ، فالدولة
الصفحه ١٢٠ : بين فرنسا
وتونس حتى التي وقعت بعد الإستيلاء على الجزائر بمدّة طويلة يصرح فيها بأن سائر
المعاهدات
الصفحه ١٢٣ : الشمالية
عند حدود الجزائر ، ولم يتعرض لها أحد بالمصادمة لأن حكومة تونس قد تقدمت حالتها
الباطنية من التوافق
الصفحه ١٢٥ : تضمن في ذلك.
تاسعا : للمدافعة
على منع إدخال السلاح والآلات الحربية للمملكة الجزائرية الفرنساوية
الصفحه ١٧٠ : وإنصافهم.
مطلب في المعارف
بالجزائر :
المعارف فيها على
قسمين الأول : علوم الديانات والثاني : علوم
الصفحه ١٩٣ : إعلان بالحرب لها تخللت الأساطيل ما بين أسطولها
المركب من سفنها وسفن مصر وطرابلس وتونس والجزائر وهم على
الصفحه ٢٢٠ : مالطة فمنهم من
جعلها من أفريقية ومنهم من جعلها من أوروبا لقربها لكل منهما.
وكل هاته الجزائر
جبال صخرية
الصفحه ٢٥٢ : وكثير من جزائر اليونان ، ثم
تولى بطليموس الثالث وزاد في الفتوح إلى أن دخل أواسط آسيا ثم تولى الرابع وقتل
الصفحه ٣٤٩ :
مورا وأضيف إليه غدر الأسطول الإنكليزي بأسطوله وأساطيل الولايات التابعة للخلافة
كمصر وتونس والجزائر ، إذ