الصفحه ١٢٨ : المهاجرين هم الفرنساويون بل أن ذلك حاصل ولو في
مستعمراتهم في الأقاليم إذ الجزائر الآن تحت سلطتهم نيفا وخمسين
الصفحه ١٥٨ : للعامة.
الفصل الثاني : في التعريف بالجزائر
هذا القطر واقع
على شط أفريقية الشمالي ويحده جنوبا الصحرا
الصفحه ١٦٢ : كالحلقة وراموا مسكه باليد
__________________
(١) هو عبد القادر بن
محيي الدين بن مصطفى الحسني الجزائري
الصفحه ١٦٣ : إنجاز قصده من تولية الأمير المشار إليه
على الجزائر فأهدى إليه رسالة في محاسن الشام وخيره في انتخاب محل
الصفحه ٢٥ : جزائر
أشهرها وأكبرها ، جزيرة «صقلية» وجزيرة «سردانيا» ولها قرب تونس جزيرة «بنتلريا»
فهي ذات شطوط وسيعة
الصفحه ٢٦ : وإن كان السير فيه صعبا
لوجود جزائر رملية به نعم إن نهر أديج يحمل السفن من بلد «تيرنتو» إلى البحر
الصفحه ١١٥ : أخذها
«شارل كين» (١) وكذلك في سنة ١٥٥٣ ثم أخذها داي الجزائر سنة ١٥٧٠ ، ثم
أخذها «دون جوان» النمساوي سنة
الصفحه ١١٦ : لأنهم يرون مثل ما نرى أن تونس مستقلة ، ثم أن
علاقة تونس مع فرنسا من وقت أخذ هاته الجزائر على النحو
الصفحه ١١٩ : الجزائر وتونس وطرابلس الغرب ، بأن يحموا على إسم السلطان السفن
المتجرية لسلطنة الرومان الفخيمة ، وأيضا فإن
الصفحه ١٥٥ :
الباب الخامس
في قطر الجزائر
الفصل الأول في سفري إليه
قد تقدم إني لما
رجعت المرة الأولى من
الصفحه ١٦٨ :
إلا بأوازع الحكمى أو العادي كما في بلدانهم في فرنسا بالنظر للعادة ، وهاته
العادة منتفية في الجزائر
الصفحه ١٧١ :
الأول : ما هو
مختص بالديانة الإسلامية وله مدرسون في الجوامع يقرؤن النحو والفقه وفي خصوص
الجزائر من
الصفحه ١٧٢ : ينتقل إلى باريس التي هي مركز سائر العلوم العالية
، والمكاتب بالجزائر فيها ما هو للولدان وفيها ما هو
الصفحه ١٨٢ : .
وأما مراسي هاته
المملكة فحيث كانت هي جزائر بحرية فكادت مراسيها أن لا تعد وأكثرها محصن تحصينا
جسيما حتى
الصفحه ٢٠ : وهلاندا والبلجيك وإيطاليا وفرنسا
وإنكلتره والجزائر والأستانة ، في سفارته منفردا أو مع خير الدين باشا سفيرا