الصفحه ٥٨ : بالاستعجال وجهز جيشا فيه ستون ألف مقاتل ، وبادر
بالارتحال من غير التفات في ذلك لقول قائل ، وذلك سنة ثلاث
الصفحه ١٦١ :
رجع لتافنة محل
الخوف ، ليزيل ما به من الرعب والخوف ، وفي سادس جوان من تلك السنة رسّ البابور
بالجند
الصفحه ١٨١ :
ثم خرج الجنرال من
وهران ومعه مصطفى بمخزنه يمشي أمامه ، والنصر يلوح وراءه وأمامه ، في الثالث عشر
الصفحه ١٨٥ : جيشا عرمرما خرجت المحلة من مستغانيم في السابع من جوان تلك السنة ، وفي
ثقلة عظيمة قاصدة للمعسكر المعنية
الصفحه ٢١٥ :
وبقتاله لزمه.
ولما بلغ الخبر للدواير والزمالة خرجوا فورا من وهران ونزلوا بالجرف الأحمر
بتليلات
الصفحه ٢٢٥ : القتال العظيم بين الفريقين ، مات فيه خلق عظيم من
الجانبين. ولم يفلت من محلة الدولة إلا سبعون عسكريا دخلوا
الصفحه ٢٣٧ :
منهم نحو تسعة
آلاف من الغنم وأذعنوا للطاعة ، وجعلت عليهم خطية عظيمة تودى بالاستطاعة.
وفي شهر ماي
الصفحه ٢٧٦ : البحايثية ونسبها
فأما البحايثية
فهم من أولاد المسعود وهم من سويد بلا خلاف ، وإنما اختلف في سويد على قولين
الصفحه ٥٠ :
ونحا (كذا) من
ديار مصر ثغر دمياط فبلغه بعد أربعة أيام وهو في أشد رباط ، وذلك سنة ست وستين
وستمائة
الصفحه ٨٢ :
أجوده ، واللبس
والحلي وما أشبه ذلك كله من شأنه وحده ، فيأيها (كذا) أحبابنا سكان المغرب أنه عزوجل
الصفحه ١٣٥ :
، وأنّ المزاري لمّا شاهدناه في هذه المرّة لمن السادات الذين يحبون للأمير
المكرمة ويفرّون من المعرّة ، ولو
الصفحه ١٣٧ :
وكان خروج المحلة
من وهران في اليوم الثامن عشر من جوان سنة خمس وثلاثين وثمانمائة وألف ، الموافق
الصفحه ١٣٩ :
فكم وكم مات منهم
بالتصبّر والثبات ، وكم وكم من حصل منهم بعد الهلاك في النجات (كذا) ودام القتال
إلى
الصفحه ١٥٥ :
بالأمير الفرار
المشهور ، فنالت المحلّة من جيش الأمير وهو لم ينل منها شيئا ، بل أخذت منه غنيمة
الصفحه ١٦٤ :
مرطبلي لجواس غابة المسلة ، فذهب ورجع من غير ملاقات شيء بغابة المسيلة ، وفي ثاني
أكتبر (كذا) من السنة