الصفحه ١٩٧ :
اثنين وأربعين
وثمانمائة وألف الموافق لثاني ذي الحجة من عام سبع وخمسين ومائتين وألف ، وخرجت
المحلّة
الصفحه ٢٣٤ : نجع الدروع بفرس من عتاق الخيل قادة للإذعان ولما سمعوا بأخذ محلة الدولة له
نكثوا في الإذعان ، فغزاهم
الصفحه ٨٦ : ، الحميري في رجزه بقوله :
في خامس من صفر
حان الرحيل
لأهل وهران خوفا
من التبديل
الصفحه ١٩٣ :
ملاقة عدو ولا أري
شيئا من القتال ، وذلك في الثالث والعشرين من نوفمبر (كذا) الموافق للرابع من شهر
الصفحه ٢٣٥ : أمان. وأن مؤنتهم (كذا) ليست من عندهم حتى
يتضرروا بها وإنما هي من عندنا من بيت مال المسلمين ، الذي يجمع
الصفحه ١٢٤ : لها الشتات ، لكون الحاج بالحضري سجن نحو الثلاثين رجلا من الغرابة بالمعسكر
لمّا سمع تسوّقوا خفية لوهران
الصفحه ٩٠ :
الأمير علي يقود زعماء المخزن إلى فاس
ثم إن مصطفى ابن
إسماعيل لما خرج بمخزنه من وهران ، قصد
الصفحه ٩١ :
وصيف من عسكر
السلطان ، ولما وصل مصطفى بن إسماعيل بذلك الجيش ، أسكنه المعسكر وصار يجلب له
الرعية من
الصفحه ١١٥ : الدوائر ، من كان له في الإعانة الدوائر ، فلا يخشى من
صولة الماشي ولا الطّاير ، ولا يطيق عليه الساير ولا
الصفحه ١٥٢ : لحمل المؤنة (كذا) بلا قول لقائل ، وخمسمائة من البقر وأربعون فرسا من عتاق
الخيل وصحب معهم من المخزن من
الصفحه ١٧٨ : ، وكلهم دواير
بالقولة التي ليست ذات الاستغرابة ، ولما رأى الزمالة ذلك سألوا من خليفة الأمير
بالمعسكر أن
الصفحه ٢٢٨ : . وقال للقبطان من كانت له حرفة من صناعتكم فليأتي بها كالعادة على الصواب.
فضربت الطنابير وتكلمت بألحانها
الصفحه ٢٤٧ : ويقتله إن ظفر به أو يجليه من طاعته ، فجاء ابن السلطان
بجيوشه ونزل بقارت ، ثم بسلوان ، ثم بملوية
الصفحه ٢٥٣ : العائلة فاقبل مني أيها الحضرة السنية مزيد السلام لجنابكم وتأكيد محبتي
للدولة الفرانسوية ، ففي سنة ١٨٨٠ كان
الصفحه ٢٦٧ :
ـ ثم دوك دورفيقوا
(كذا) (LEDUC DEROVIGO) تولى من سنة إحدى وثلاثين إلى سادس
جوان من سنة ثلاث