الصفحه ٢٧ :
النهي والأمر ، وبموته وقعت الفترة من الملوك خمسة أعوام ولم يبق التصرف فيها إلا
لشارل منفردا ، ولو شا
الصفحه ٤٢ :
من السنة المذكورة
(٧٦) وقد طلب بعض أهلها قبل استلائهم (كذا) عليها الأمان ، وخرجوا منها إلى دمشق
الصفحه ٦٧ :
وكانت من الدهاء
والمكر والغدر في الغاية ، فأظهرت المصالحة مع المتبعين لدين المسيح بالنهاية
الصفحه ٩٣ :
آها للمغرب
الأوسط ضاعا
وبان وهنه من به
جاعا
تراكمت أهواله
الصفحه ٩٨ : معوّلا على القتال وطالبا
للمكافحة والنزال ، شائقة أنفسهم للقاء الرحمان ، سائلة منه الشهادة للفوز بجنة
الصفحه ١٠٦ :
الأعرج بن محمد بن
فريحة ، من أولاد سيدي محمد بن يحيى مقرّي الجان ذكي القريحة ، فأتبعه الناس على
الصفحه ١١٢ :
العزيز والحقير ،
وحصل المصاف بينهما بمحل من بلاد بني عامر يقال له قرقر ، انجلا (كذا) فيه الأمر
الصفحه ١١٨ :
قبائل المخزن تسعى للخضوع
لسلطان المغرب الأقصى
ولمّا انفصل
المخزن من المقاتلة مع الأمير
الصفحه ١٢٩ :
صيرورته من الجزيل
ليظفر بمراده الجزيل وحصلت المخالطة بين أعيان الدوائر والزمالة والفسيانات (١٩٩
الصفحه ١٣٣ :
نصفها كبير لها
مائة عمارة وعمارة كل مكحلة من الأربعين إلى الثمانين ، ونزل عشية بالكرمة على
مسافة
الصفحه ١٣٤ : أمامي وقبلته
نظر رجل مرسل من عندكم هذا ولا زائد والسلام بتاريخ الخامس والعشرين من رجب الأصم
الذي هو من
الصفحه ١٥٣ :
له من كثرة زعامة العرب الذين معنا من الدواير والزمالة ، وخفتهم في القتال وشدتهم
في الطعن ومحبّتهم في
الصفحه ١٧١ :
والحاج الجيلالي
بن هاوية صاحب الأمير والحاج البخاري أبي زيد قائد المعسكر وغيرهم من أهل صحبته
الصفحه ١٧٦ :
وضيق مساحة بما
ليس من مزيد ومواشي الدواير والزمالة قد ضاعت لهم بغاية النفاذ ، لقلة الخصب
والكلأ
الصفحه ١٧٩ :
ولهما الحكم من أول الحال إلى آخره بغير التداوي. قال مرطبلي في تاريخه وكان مصطفى
في حكمه في شد وحزم