الصفحه ١٥٩ :
إلى أن أيقنت
الناس بالهلاك ، وضبط المخزن برائسه (كذا) نفسه للخلاص من ذلك والسلاك ، فدفع
العدو بقدر
الصفحه ١٦٧ : وكان الجنرال قد ذهب معه في تلك السفرة يهودي من
وهران لتلمسان يقال له مخلوف خلفون وقد كتب هذا اليهودي
الصفحه ١٧٢ : بقسمطينة (كذا) بين الدولة
والباي أحمد حتمينيا ، وبها مات المرشال دمريم بالكورة في الحادي والعشرين من
اكتوبر
الصفحه ١٧٥ : فرد في حالة تفيش ومن ثاني فابري (كذا) إلى سادسه من السنة المتقدمة البيان
، ذهب هذا الخليفة بجيشه إلى
الصفحه ١٧٧ : الكثير منه وذهب في هم وتخزين.
قال ولنرجع
بالكلام إلى الجهة الجزائرية ، فإن في سابع العشرين من إبريل سنة
الصفحه ١٨٨ :
تعيين الحاج مصطفى بن عثمان بايا على مستغانم
ولما طار الخبر
للجهة الشرقية قدم المريشال من الجزائر
الصفحه ١٩٩ : ليلا (كذا) يتولد منها بعض الصدوع.
قال ولنرجع
بالكلام على بن عبد الله فإنه لما رأى أنه لا فائدة له في
الصفحه ٢٠١ :
(كذا) ماشيا للجهة
الشرقية من غير متعرض له إلى أن وصل لجبل مزاية ، فحل به الانتقام ، وكان ذلك
اليوم
الصفحه ٢١٩ :
وكان من الجهة الشرقية مملكة باي تونس ، ومن الجهة الغربية مملكة سلطان المغرب الذي
آخره ضريح سيدي يحيى بن
الصفحه ٢٢٣ : والزمالة في شهر جليت (كذا) من السنة المذكورة ، فألفاهم في مهرجان
الشوفان وسأل منهم الإذعان والنصر له فأبوا
الصفحه ٢٢٧ :
الأمير يستولي على قافلة
تموين بعين تموشنت ورجالها
قال ثم ارتحل
الأمير في تلك الغزوة من ولهاصة
الصفحه ٢٣٩ : ) ، وبعثهم لمليلية ليبعثوا لافرانسا بالعز والافتخار وفي رواية
أنه ذهب بهم بنفسه لمليلية في خمسمائة فارس من
الصفحه ٢٤٦ :
وأني متفق مع
الكبراء من التجار والأعيان والعلماء وأهل الديوان ، على تمليك المغرب لك على حسب
ما
الصفحه ٢٦٢ :
مرغوبي في
مشاركتكم في أنواع خيرات التمدن ، لكن ذلك مقرون بشرط وهو أن تطيعوا وتحترموا أنتم
كل من
الصفحه ٨ :
بالأبنية الظّراف ، وبداخلها اثنان وعشرون قنطرة بلا المزيد ، بعضها من الحجر
وبعضها من الحديد. ثم مدينة ليل