الصفحه ٢٣٧ :
منهم نحو تسعة
آلاف من الغنم وأذعنوا للطاعة ، وجعلت عليهم خطية عظيمة تودى بالاستطاعة.
وفي شهر ماي
الصفحه ٢٧٦ : البحايثية ونسبها
فأما البحايثية
فهم من أولاد المسعود وهم من سويد بلا خلاف ، وإنما اختلف في سويد على قولين
الصفحه ٦ :
والماعون
والبرتقال والطليان والنامسة إلى غير ذلك من الأمم المنتصرة التابعة لدين المسيح عليهالسلام
الصفحه ٤٣ :
إيلغازي عقبها
بالبينة ، ففتح الأثارب وذردنا ورجع فارحا لأهله يترنّنا فمدحه بعض الشعراء بقصيدة
منها
الصفحه ٥٠ :
ونحا (كذا) من
ديار مصر ثغر دمياط فبلغه بعد أربعة أيام وهو في أشد رباط ، وذلك سنة ست وستين
وستمائة
الصفحه ٧٥ :
والمتاريس وزحف
إليهم جيش من الطلبة والعلماء من أرض الحجاز / للمنازع ، وأميرهم العالم الشيخ
الصفحه ٧٦ :
أخذ الانقليز / من
يده مالطة فهي بيده للآن وقد اقتصر بعد ذلك على مصر وعمالتها ؛ وأقصر من الطموح
إلى
الصفحه ٨٩ : بتلمسان فصير مولاي علي الحاج المزاري من أول وزرائه
الأعيان ، وجعله آغة المخزن حيث كان ، فبذل عند ذلك جهده
الصفحه ١٠١ :
يريدون نيل النجاح ، فمات من جيش المسلمين في الصدمة الأولى أربعة من الأعيان ،
أحدهم السيد أحمد ولد سيدي
الصفحه ١١٠ :
من ذلك ، فأمر
الأمير مصطفى بن إسماعيل على يد آغة الحاج بالحضري بمقاتلتهم بمخزنه ولا يدعهم إلا
بدفع
الصفحه ١١٩ :
المحالة ، لما رأى
شوكة المخزن عظيمة ، ومقاومته لم يكن له عليها طاقة لكونها جسيمة ، فنظم جيشه من
الصفحه ١٣٥ :
، وأنّ المزاري لمّا شاهدناه في هذه المرّة لمن السادات الذين يحبون للأمير
المكرمة ويفرّون من المعرّة ، ولو
الصفحه ١٣٧ :
وكان خروج المحلة
من وهران في اليوم الثامن عشر من جوان سنة خمس وثلاثين وثمانمائة وألف ، الموافق
الصفحه ١٣٩ :
فكم وكم مات منهم
بالتصبّر والثبات ، وكم وكم من حصل منهم بعد الهلاك في النجات (كذا) ودام القتال
إلى
الصفحه ١٥٤ :
معركة تافنة
ثم خرج المريشال
في أربعة آلاف رجل ومعه مصطفى في خمسمائة مقاتل من مخزنه من تلمسان