الصفحه ١٨٥ : المخزن والعسكر وجميع الجيوش بخدمة جميع الفلاحة الدائرة بالمعسكر في المشهور
، فكان ما جمعه من حب العدو
الصفحه ١٩٠ :
وذلك في اليوم
الثامن عشر من شعبان الموافق للتاسع من اكتوبر (كذا) وقد وقع قبل هذه الواقعة
مقاتلة
الصفحه ٢٠٣ : الجنرال زاد للتل ومنها المخزن رجع لوهران ، فدخلها في
أوائل أوت سنة اثنين وأربعين وثمانمائة وألف ، الموافق
الصفحه ١٦٥ : دران اليهودي على أن يأتيه من عند الأمير بما يخص المحلة من الغنم
وبما يخص الذين بتلمسان من الحب وغيره
الصفحه ٢١٥ :
المغبون.
وأذعن دوي ثابت
والأقل من الجعافرة وفرّ الكثير بعدما أخذوا ما بمطامير التل من الحب وحرق التبن في
الصفحه ٨٢ :
أجوده ، واللبس
والحلي وما أشبه ذلك كله من شأنه وحده ، فيأيها (كذا) أحبابنا سكان المغرب أنه عزوجل
الصفحه ١٦٤ : نوانبر (كذا)
ووصلها في الثامن والعشرين منه في القولة المحررة ، وأمر مصطفى بمخزنه بالذهاب
لأخذ الحب القريب
الصفحه ١٨٠ : لهم حب مطمر أبي شويشة الذي
أخذوه سابقا من الدواير والزمالة ، وبهذا صار الانحصار يزول عن الدولة ومخزنها
الصفحه ٨٤ :
فاقتحم الأهوال
والحب لديه
في يج من محرم
بها ظفر
بعد قتال ذارع (كذا)
نال الوطر
الصفحه ١٨٦ :
العدو دخل بجيشه
لمستغانيم وأثنا (كذا) على تلك الأربعين فارسا من المخزن بالثناء الكثير وقال لهم
لقد
الصفحه ٢٠٢ : للثامن والعشرين من ربيع الثاني سنة ثمان وخمسين ومائتين
وألف ، خرجت المحلّة من مستغانيم بقصد فليتة في
الصفحه ٣٧٨ :
جريدة المونيتور
الجزائرية في أعداد ١٣٩٥ ـ ١٣٩٨. وعرف به مارسيل بودان.
ب ـ بشائر أهل
الإيمان في
الصفحه ٣٨٠ :
ـ الدباغ (أبو زيد
عبد الرحمن) : معالم الإيمان في معرفة أهل القيروان. تحقيق إبراهيم شبوح. (القاهرة
الصفحه ١٨٣ : عشر يوما للتوقية ، وفي أوائل إبريل ذهبت الجيوش من وهران لتأسيس مستغانيم ،
فمرت بتليلات وسيق وهبرة
الصفحه ١٩٧ :
اثنين وأربعين
وثمانمائة وألف الموافق لثاني ذي الحجة من عام سبع وخمسين ومائتين وألف ، وخرجت
المحلّة