الصفحه ١٨٢ : المحلة غزت على الغرابة الذين بسيق وقتلت من وجدته وأخذت الأموال بالتحقيق ،
وأنها نازلة بسيدي عبد الرحمان
الصفحه ٣٣ : ، وحصل الحرب بينهما
وبين أميري البورفانص والنورمان مدة من عامين إلى أن انهزم النورمان ومات منهم نحو
الصفحه ٣٦ :
الذكر بحقوق ومن
خبر هذا السلطان أنه استولى على وطن أوطون الثاني ملك الألمان ، سنة خمس وتسعين من
الصفحه ٢٣١ :
المعسكر بالبيان
وحصل القتال من الأخيرين مع الدولة في واقعة بني شقران.
وجاء المريشال
بيجو من
الصفحه ١٦٩ : الجنرال أن ينفي اثنا عشر رجلا من
المخزن ويبعدهم عن الوطن ، منهم رايسهم (كذا) بالجهة الغربية مصطفى ابن
الصفحه ٢٤٢ : الأمير إن الوطن والإنافة لم يدعيا لي صبرا على
ما سمعته ، وذلك أن قبائل الريف الشلحية / من بني يزناسن إلى
الصفحه ١٩١ : بزعمك من لهم أفلاك في البحر الكبير تعوم وحصل بين أهل الوطن مشاحنة
عظيمة ، ومقاولة كبيرة جسيمة وواعدوا
الصفحه ٢٢٢ :
ويصير الرواج
لبضائعه ، ففر المنصح للدولة من مقالته ، ولم يلتفت لأمره ولم يعمل برسالته ومال
إليه
الصفحه ٢٤ :
التجارة ، من عام
أربعة وثلاثين بعد المائة إلى عام ثمانية وخمسين بعد المائة (٢٠) وجلس في وقته على
الصفحه ٣٥ : الدولة الأوطان ، حتى
لم يبق بيده إلّا لان ، وأقبلت النورمان من الدير لافرانسا بعضها فوق بعض يموج
الصفحه ٦٩ :
، فامتنعت الأمة من الإذعان له وخلعوا الطاعة ، وراموا العناد والفضاعة ولما بلغ
الملك في السن ستة عشر سنة وهو
الصفحه ١٥٠ : (كذا) ذلك ولا نأخذ
لأنفسنا شيئا من رزق الأمير ، ثم بعث مكتوبه خفية للباي إبراهيم أبي شناق ،
بمستغانيم
الصفحه ٣٨٥ : م).
ـ ابن العماد (الحنبلي)
: شذرات الذهب في أخبار من ذهب. (القاهرة ـ ١٣٥٠ ه / ١٩٣١ م) ٨ أج.
ـ العقباني
الصفحه ٤٣٠ : :
١ ـ التياراليمني
في الحركة الوطنية الجزائرية ١٩٢٠ ـ ١٩٥٤ م.
٢ ـ المراسلات
الجزائرية الإسبانية في أرشيف مدريد ١٧٨٠
الصفحه ١٥٧ : وذهب بها في سابع إبريل من سنة ست وثلاثين المارة
لأخذ حب بني عامر الذي بتاسلة وتدويخهم ، وكان جملة جيشه