الصفحه ٢٣٢ :
لهم على الفرار
والذهاب ، وقطعهم للأشجار وهدمهم للديار ، وحرقهم للقناطير (كذا) فذلك من الفساد
الصفحه ٢٨٣ :
الدهر. قال ولما
رحل الشريف بقصد الجزائر فيما قد اشتهر ، حيث أيس من وهران وقال أنها أفعى (كذا)
تحت
الصفحه ٢٩٢ : المنصب كان في ذلك الوقت من المراتب المعتبرة فخدمها نحو
السنة.
وفي دولة الباي
محمد أبي كابوس سنة ثمان
الصفحه ٢٩٤ : صفحات من المخطوط : ٥٣٨ ـ ٥٤٥
/ عليك بتقوى الله
العظيم في الحركة والسكون ، والأداء لما فرضه الله عليك
الصفحه ٣٠٢ :
ثم قدور الصغير بن
إسماعيل البحثاوي ، تولّى آغة وكان طاهرا من سائر المساوي ، ومن خبره أنه كان في
الصفحه ٣١٤ : الكبيرة ، وله شيعة التوقير من جنس آخر كما روي في
القولة الشهيرة / وكان حافظا للقرآن ، موصوفا بالفهم الثاقب
الصفحه ٣٣٦ :
عبد الله وأولاد
علي وسائر بني عامر وكرشتل لخ (كذا) كلامه ، وأوّل من تولّى منهم الرياسة بدولة
الصفحه ١٩ : داكوبير من ذلك وصار في حدس وتخمين إلى أن أشار عليه بعض الأسترازي بأن
يرسل ولده سيجبير ، سلطانا على
الصفحه ٢٠ : صغير ، فمات بيبان وتوزّر ابنه كريمولد ، ثم مات سيجبير وترك ابنا من سبع
سنين ليس له قوة ولا جهد ، فراع
الصفحه ٢١ : وزيره ليجي وربط مع عمود أباديون وهو من الأعيان ، ثم
جلده وخلّ سبيله للذل والأهوان فدبّر أبوديون الحيلة
الصفحه ٤٩ : القديس الشان ، تولى يوم موت أبيه وهو
عام ثلاث وأربعين من القرن السابع ، ومن / خبره أنه جلس على كرسي
الصفحه ٦١ :
الظفر لها بالعدو
في كل حرب ، وحلّ بشارل ما لا يوصف من فرح وطرب وأطردت الانقليز من افرانسا قهرا
الصفحه ٩٥ :
التي ألقيت على
مسلمي مصر وما قاربها من المشارقة ، ولم يعلم أن مخزن وهران لا خشية لهم من شي
الصفحه ١٠٠ : بين الناس خطيبا ، فشوّق للجنّة وحذّر من النّار وذكر فضائل
الجهاد والشهداء ، وفضل الإمارة ورغب الناس
الصفحه ١١٤ : والمكاحلية وما من أولاد سيدي عريبي قد
انضاف إليهم لأنهم المخزن الحقيقي وغيرهم أتباع لهم في القولة الشريفة