الصفحه ٣٨ :
حياته وهو ابن
ثمان سنين بالخامس ، وأناب عنه أمير الفلاندرين بودوان ومات سنة خمس وعشرين من
السادس
الصفحه ٤٤ :
أثرهم وقتلوا
كثيرا منهم من غير أسرهم. وهذه الوقائع كلها في أيام فيليب الأول سلطان الفرانسيس
، الذي
الصفحه ٤٦ : البّابّ شنئان ، فتعصّب أمير
الشمبانية مع البّابّ وبان منه العدوان فغضب عليه الملك وذهب له بجيوشه من مدائنه
الصفحه ٤٨ :
وأخذه أسيرا مع
جملة من الأمراء وأربعة عشر ألفا من النصارى ، وطرده لمائة ألف من القدس بالتقدم
الصفحه ٥١ :
وتسليم أنفسكم
للمسلمين فتمكن المسلمون من الملك وأخويه وجملة من الأمراء المشهورة فقيدوهم
وأرسلوهم
الصفحه ٦٠ : من القرن التاسع (١٣٦) ولما وصل لغابة دومان ، وهو مع جيشه في أمن وأمان ، خرج له
رجل عاري الرأس غير
الصفحه ٧١ :
منها قصر الإمارة
، فضاقت مذاهب الباشا وجلّت به الخسارة ، وتقلق كثيرا ، واهتم اهتماما عسيرا
الصفحه ٧٨ : في السابق بغير الخلف ، وانتصر عليهم في جميعه
بالبيان ، وانعقد الصلح بينهما بقاعدة فيان. وكان من ثمرته
الصفحه ٨٥ :
وقال قبل هذه
الأبيات :
وهاك مني تاريخ
اليوم الذي
فيه وقائع تلي
هذه ذي
الصفحه ٩٦ : للقتال بوادي خنق النطاح من أول
النهار ، واشتد القتال بينهما ودام إلى العشية بالاشتهار فمات من النصارى خلق
الصفحه ١٦٠ :
بشاطىء البحر جولانا صريحا ، فخرج بالحفرة والمسيلة وهجم على بعض الدواوير من
الدوائر فأخذ نساءهم وصبيانهم
الصفحه ١٦٨ : الأدهم لابسا برنوسا أبيض
جاعلا قلمونته على رأسه وعليها خيط من الوبر ، وكان فارسا شجاعا بطلا مطاعا وله
الصفحه ٢٠٤ :
الأوساخ والأدران وذلك في اثنين وعشرين اكتبر (كذا) سنة اثنين وأربعين وثمانمائة
وألف الموافق للحادي عشر من
الصفحه ٢٠٨ :
أصلا إلى أن سمع
قربوصة بالمقاتلة وأتوا لمحل المعركة ونظروا للجثة فعرفها رجل أجنبي من الشرفة
الصفحه ٢١٧ : (١).
وفيها مات الخليفة
ابن علال واجتز رأسه وأوتي به لوهران في شكارة من الجلد فيما يقال. فطرب الجنرال
أبو