الصفحه ٢١٣ :
والغيظ الشديد ،
الذي زادنا بفقده ترادف الهم العتيد. وما تكلمت معكم به إلا لما نعرفه فيكم من
الصفحه ٢١٨ :
بالمخزن في هذه المعركة ، التي صارت بها ولهاصة وغيرهم في المتركة. وكانت هذه
المقاتلة في الخامس والعشرين من
الصفحه ٢٤٤ : كواحد من خلفائه ونحن نشهد له بذلك فإنه لا يريد مقاومته
ولا خصامه ، ولما بلغ لمولاي عبد الرحمان مكاتب
الصفحه ٢٥٩ :
أحداث بني يزناسن
وفي هذه السنة جهز
جيشا محتويا على مائة ألف من المقاتل (كذا) لقتال بني يزناسن
الصفحه ٢٦٨ :
ـ ثم شارون (CHARON) تولى من ثاني عشرين جوان سنة ثمان وأربعين ، إلى رابع
نوانبر (كذا) سنة خمسين
الصفحه ٢٨٩ :
وانتشر صيته وطلعت نجومه بالسعادة / الجديدة. وحين جاء التجيني حاركا من عين ماض
على الباي حسن آخر بايات
الصفحه ٩ :
في الجهة الشرقية ، وجورة في المشرق. وأشهر أوديتها خمسة بالبحث والنبش ، وهي وادي
سين يجري من المشرق
الصفحه ١٢ :
جملة من القبائل
البربرية ومحلهم في الجهة الجوفية بالانحراف إلى المغرب من الجرمانية بالاستبان
الصفحه ١٣ : ثمان وعشرين وأربعمائة من
ميلاد المسيح عيسى بن مريم عليهالسلام ، وهو قبل الهجرة بعدة من الأعوام ، ولقبه
الصفحه ١٦ :
بيده من السلك ،
وفرّ منه ابنه شرامن بأهله وأولاده للبروتون وغزى مع أميرهم أباه في غاية الهتون
الصفحه ٢٣ :
من الملوك كان إلى
أن مات سنة ثمانية وعشرين ومائة (١٧) وافية / ، بعد ما ملك ستة عشر سنة عافية
الصفحه ٣٠ : إلى أن سلب ما
لهم ورأوا ما حلّ بهم منه من الأدمار ، ونقضوا العهد ورجع لهم سنة ثلاث وتسعين من
المذكور
الصفحه ٣٢ : باحتكام ، ثم قام عليه أولاده في عام تسع وأربعين من المذكور
وخلعوه من الملك وهو في حالة المغلوب المقهور
الصفحه ٣٤ :
الملك أودو : OTTON
وثلاثينهم أودو
تولى سنة خمس من القرن الرابع (٥٥) بلا نقد وكان ذا شجاعة عجيبة
الصفحه ٣٧ : ء ومودته للمساكين أطردت عنه
القدح وكان قانعا بملكه لا يحب الزيادة عليه وعفا عن من تجاسر على قتله من الأشرار