الصفحه ٢٩٠ :
توفي المرحوم عمه مصطفى بن إسماعيل بفليتة في ثالث العشرين من ماي سنة ثلاث
وأربعين وثمانمائة وألف
الصفحه ٣٢٨ :
فوافقه / على ذلك
وأعطاه جهة الحسيان في القولة المروية ، كما أعطاه من خدامه رجلا بأهله يقال له
يحيى
الصفحه ٣٣٥ : يقولون أنّ جدهم جاء من السوس من الساقية الحمرا (كذا)
ويؤيده قول ابن خلدون لما ذكر البرابرة ذكر من جملتهم
الصفحه ١٤ :
على الأزمنة
وظهورها على لسان كل إنسان ، فبعد عشر سنين من ملكه حلّ به الموت وأدركه بغتة
الفوت
الصفحه ٣٩ :
على أهله وأولاده
والمسلمين فلشدّة ما لحقه سقط مغشيا عليه في الحين ، فأراد من معه أن يركبه فلم
يكن
الصفحه ٦٦ : في الحين ، وذلك سنة سبعين من المذكور فحاصرها ولم يطق على الاستلاء (كذا)
عليها بالتبيان ، فارتحل عنها
الصفحه ٨٠ :
فأرسله لأخذ
الجزائر في الخامس والعشرين من ميب سنة خمس وأربعين ومائتين وألف. ولما بلغ
الجزائر خيّم
الصفحه ١١٣ : فورا للجنرال دسمشال (DES MICHEL) وسأل منه الدخول تحت الدولة ويكفيه
أمر الأمير بكل حال ، فأبى ذلك وحصل
الصفحه ١٢١ : على موجبات الخير وإزالة الشر وبالملامة يذهب ما في القلوب من الضغائن
ويندمر الشيطان ، غير أن العرب تقول
الصفحه ١٢٣ :
عليهم وتخيل له
ولأهل دائرته من الحشم وبني عامر ومن انخرط فيهم من كلام مصطفى بن إسماعيل أنه إذا
الصفحه ١٢٧ : بالصحراوي على فرسه الأدهم الحلافي ، بهذا حدّثني بعض من حضر وهو البرادعي
ابن عتّ الزمالي ، هو ممّن يوثق به في
الصفحه ١٣١ :
شاء الله يفعل
الله ما يريد ، ثم افترقوا وبات كل منهم بمحل ، وهم من كلام الحاج المزاري في خجل
الصفحه ١٤٣ : ، ووصلت إلى رزيو ليلا
لما أعطاها الله من الصبر وعدم الفلق ، فانجرح لها بالمرجة خمسة عشر نسمة ، ومات
لها ما
الصفحه ١٩٤ : ما فيه من الغضب على ما حل بجيشه من جيش الأمير ، فغزى أولا سيدي دحّ نكاية لهم
بالأمر المدير ، ثم وقع
الصفحه ٢١١ : ).
ولما اتفق قدوم
الحاج المزاري من الحج بأثر موت عمه مصطفى بن إسماعيل ولته الدولة بمحله بل بموضعه
في القول