الصفحه ١٢٥ : تعرّضوا له في الطريق ومنعوه من المرور ببلادهم وسألوا منه الزطاطة ،
كما هي عادة العرب الذين لا حكم عليهم
الصفحه ١٢٦ :
حليل وحقير ، ولا
من قليل وكثير ، فإن مخزنك الباسل معك ولك مطيع وآغتك الشجاع الكامل رايسهم (كذا
الصفحه ١٤٧ :
بخباخ ، كثر
القتال بينهما وظهر الوبال واشتد الصراخ ، ولم يفترقا من المقاتلة إلّا بعد الشفق
الصفحه ١٥١ :
لترتيب الأحوال ،
فأخّر من المنصب عدة ولد عثمان وجعل بدله آغة على الدواير الحاج الحبيب بالشريف
الصفحه ٢٠٠ :
وذهب للنواحي
الغربية بشلف لتدويخ العصات (كذا). وقد خرج الجنرال شانقرني :(CHANGARNIER) بمحلّته من
الصفحه ٢٠٧ : الثانية في القول
الثابت وذلك أن عبدا من أهل الدائرة المأسورين هرب وقبض فأخبر الجنرال وهو بتيارت
وأن خلقا
الصفحه ٢١٠ :
عز الفرسان ما جاني راه أهداني أكثر همي وتشطاني من ولد فلان
/ من بوعرنين بوهدبا وقعت غلبا من موته
الصفحه ٢١٤ :
كان. فقتل منه
الكولونيل مائتي وإحدى وخمسين رجلا منهم واحد مترجلا والباقي فوارس ، وأسر أربعة
رجال
الصفحه ٢٢٤ : ، الموافقة لسنة واحد
وستين ومئتين وألف خرج الجنرال برجلي النائب عن الجنرال الكبير أبي هراوة من مستغانيم
الصفحه ٢٢٩ :
من الأنجاد ، وفي
صحبتهم بغلة حاملة لصناديق البارود إغاثة لهم وإزالة لهم من الأنكاد.
ولشدة شجاعة
الصفحه ٢٣٨ : يفروا لمجاورتهم للدواوير وهم معهم في الاختلاط. وفي ديسانبر من سنة ستة
وأربعين وثمانمائة وألف جعلت الدولة
الصفحه ٢٤٥ :
خليفته البوحميدي
وكان غرض هذا الخليفة السكنة في فاس والراحة من التعب إلى أن يموت في القولة
المحكية
الصفحه ٢٥٤ : دمشق
هذا وله خوض في
جميع الفنون لم يقتصر على الفقه فقط ، لا سيما علم الأدب والشعر كما شوهد من عدة
الصفحه ٢٦٤ :
نفسه وألقى سلاحه
للبروس ، وذلك في أول ستانبر (كذا) من السنة المذكورة الجروس. ثم حصل الصلح بين
الصفحه ٢٨٧ : للباطل ولا
يتبع فيه قول من قال. وكم له من حملات على العدو وفي فتح وهران ، حتى دهش منه
العدو في كل زمان