الصفحه ٣١٥ :
التوأمان لم
يتوليا شيئا من الخدمة الجونسية ، جميع الأولاد السبعة في الحيوة (كذا) بالانتخاب
الصفحه ٣٣٩ :
الشجاعة والقوّة
والرماية فألفى موسى بن وارد السبيل لقتل أبي علام بالحبوشي ليستريح ويخلص من
العماية
الصفحه ٣٤٣ :
المحاميد
وأمّا المحاميد
فنسبة لجدهم محمود ، فهم من المحاميد الذين بالحشم الشراقة وأصلهم من حميان
الصفحه ٢٥ : تمهيد من خرج عن الطاعة ، ولم يرد الدخول في الصناعة فطرّد السكسون من النواحي
الجوفية ، والمسلمين الذين
الصفحه ٤٠ : بغداد في الجوامع واستغاثوا وبكوا إلى أن أفطروا من عظم ما جرى لهم بالاجتهاد
ووقع الخلف بين السلاطين
الصفحه ٤١ :
سنة سبع وتسعين (٧٣) من الخامس المذكور على قلعة جعبر والرقة واستاقوا مواشيهما
وأسروا من وجدوه
الصفحه ٥٦ : ، وذلك سنة سبع وثلاثين من الثامن الشهير (١٢٤) ، فقاتلهم وهزمهم بالتدمير ، وفرّق أخرابهم بعد موتهم
الكثير
الصفحه ٦٢ :
القتل / من
الفريقين في الرجال وذلك سنة اثنين وثمانين من التاسع بالمعاينة ، وبعد ذلك حصل
بين
الصفحه ٦٤ :
ملك الأندلس وقال
بل خدعته أزيد من عشر مرات ولم يشعر بالخديعة وهو في جهله بغمرات ، ثم اتحد مع
الباب
الصفحه ٦٨ : سنة ستة وألف ومات
قتيلا سنة سبع وعشرين من الحادي عشر (١٥٧) بعد ما ملك ثمانا وعشرين فيما اشتهر. ومن
الصفحه ٨٣ :
فراركم منه ، وأن
هلاككم لا يردّه أحد منكم إن أعرضتم عما نصحتكم به وأنذرتكم ، وأيقنوا يقينا مؤكدا
الصفحه ٩٧ :
قال لهم ما كان
هربا
من يهدر في
الغيب واك اليوم ايبان
للميمر
الصفحه ١٠٢ :
فتحها من الله
تعالى والاتمام لخيرهم نفلا وفرضا ، فحصل المصاف بناحية عسة سيدي شعبان ، وكثر
القتل
الصفحه ١٠٣ :
بيوم قضى نحب
ابن أخي فارتقى إلى
جنان له فيها
نبيّ الرضى آوى
فما ارتدّ من
الصفحه ١٠٩ : ، ومتوكلا على من به
الحول والقوة ، وقد مات من البرجية بمسرقين الشجاع أبو نواشة ، وغيره فضلا عمّن
انجرح من