الصفحه ٢٨٠ :
الله ، والموفق الكبير ، بالبيان. فخلف عبد الرحمان ولدين : محمد ، ومنصورا ،
فمنصور هو حي للآن ، ومحمد
الصفحه ٢٩١ : ، ونصه بالحرف :
هذه سيرة المرحوم
السيد الحاج محمد المزاري ولد قدور بن إسماعيل آغا عرش المخزن كان : إن
الصفحه ٣٠٦ :
ثم عدّة ولد
إسماعيل ومحمد ولد إسماعيل ، ولم يتول منهما إلّا عدة في القول الجليل ، وماتا ولم
يعقبا
الصفحه ٣٣٢ : ، وفارسا شجاعا مذكورا ،
وتولّى منهم قيادة العرش بالأتراك أيضا محمد ولد الحاج عدة بن مخلوف ، فكان في
غاية
الصفحه ٣٣٤ : بالمعرفة والحنانة
مؤاخيا لآغة الحاج محمد المزاري البحثاوي في القول الصادر ، وتولّى ابنه الحاج
جلول بن والد
الصفحه ٣٣٩ : الكبار الأربعة للقهواجي قدرا معينا من
تلك الدراهم ، وأعطى ابنه محمد وهو الصغير للقهواجي جميع ما أعطاه
الصفحه ٣٤٢ : لجدتهم سهيلة بالتحقيق ، وجاء جدهم محمد بن شاعة من الصحارى فسكن الغرابة في
القول الحقيق ، وسبب تسمية جدهم
الصفحه ١٢١ : المقام ، فتوجّه
من المخزن عند الأمير أربعة من الأعيان ، وهم الحاج بالحضري ، آغته سابقا وابن
عمّه محمد ولد
الصفحه ١٢٨ :
ومات في ذلك اليوم
من المخزن محمد بالصحراوي ، ومات فرس محمد ولد قاسم الونزاري وانجرح فرس قدور
الصفحه ١٥١ : عبد الهادي وجعل بدله آغة محمد بالمختار وجعل له قائدا
قدور بالصحراوي المعروف بولد درباك للاشتهار
الصفحه ١٥٨ : والمجاريح ، فمن الموتى
المولود بن خدة وبن زايد ، وغيرهما من كل متزايد ، ومن المجاريح محمد بن الحضري
والحاج
الصفحه ١٧٥ : ، وبلفراق
دواير ، وسي محمد بالصحراوي النقايبي البرجي في قول من كان حاضرا وليس بحاير ، ومن
القرغلان خمسة
الصفحه ١٩٥ :
ظهور الشريف محمد بن عبد الله
قال ثم ظهر بعض
التشويش والتخليط ، بالنواحي الغربية بغير التعليط
الصفحه ٢١١ :
الدواير في ميدان المعركة بغاية التلاق ، وهم محمد بالبشير ، والسيد محمد بن داوود
آغة. والسيد أحمد ولد قادي
الصفحه ٢٣٢ : قدور السايس الحشمي وآغة الحشم الشراقة عدة ولد
محمد ولد التفنشي مع ابني أخيه أبي خنونة في القول الحقيق