الصفحه ١٩٣ : رئاسة قدور ولد عدة
ومصطفى بالضيف بالبيان وقد اتخذ الجنرال محمد بالحضري وإسماعيل ولد قادي بمنزلة
فسيانين
الصفحه ٢٠١ : بن عبد الباقي وخزندارة بن عبّ الخن من كثرة النزال ،
وكان القاتل لبن عبّ آغة الزمالة محمد بن المختار
الصفحه ٢٠٥ : جيشه علي بن عومر وأتوا للمحلة
برأسه مجزوزا ، وذلك بقرب سيدي محمد بن عيسى قولا مفروزا. وأما آغة بن رباح
الصفحه ٢٠٦ : الموافق لسابع جمادى الثانية (٢٣٥) تلاقى الجنرال جانتي (GENTIL)
بمحلته بالعدو والذي تحت رئاسة الحاج محمد
الصفحه ٢١٦ : وترك
بقية جيشه مع المحلة التي في رئاسة السيد محمد بن علال مفترقة في غيب اليعقوبية في
صحيح الأقوال ولم
الصفحه ٢١٨ :
دومال في هذه السنة مشتغلا بتدويخ الجهة الشرقية من بر الجزائر. وتقاتل كثيرا مع
خليفة الأمير محمد الصغير
الصفحه ٢٢٠ : بالمغافل ، فبينما هو
سائر وإذا به تلاقي بمحال المغاربة ، لنظر السيد محمد ولد سلطان المغرب بالجيوش
القاطبة
الصفحه ٢٢٣ : بالقلعة محمد بن حسن ،
وبسجرارة الحاج محي الدين بن مخلوف وعمت البلوة من الأصنام إلى مغنية إلى أن فر
الألف
الصفحه ٢٣٠ :
المختاري بن عم الأمير بالحشم الشراقة ، ومحمد ولد حسن بالقلعة ، والحاج محي الدين
المخلوفي بسجرارة قاصدين
الصفحه ٢٣١ : والحاج محي الدين السجراري ومحمد ولد حسن القلعي كلهم قد ثاروا
فقال بعد تبسمه أما ابن عمي والقلعي والسجراري
الصفحه ٢٤٦ : ابنة العلامة السيد محمد بن عبد الله سقاط ، وتولى مئونه (كذا) وجعل له
راتبا شهريا وأعطاه من يخدمه من
الصفحه ٢٤٧ :
(كذا). فبينما هو
بها وإذا بالخبر بلغه أن سلطان المغرب جهز جيشا لنظر ولده مولاي محمد خليفة عهده
الصفحه ٢٤٨ :
والطيش. ثم تقدم مولاي محمد بجيشه لناحية الأمير. فازداد الأمير في الغضب والزهير.
ولمّا رأى الحشم وبنوا
الصفحه ٢٤٩ : . وكان في تلك العسة رجلان أحدهما يقال له محمد
بن خوية الزمالي ، والآخر يقال له أحمد بن حطّاب الدايري
الصفحه ٢٥٠ : من الدولة الأمن والأمان لكون الدولة في غاية
تأسيس البنيان. فأخذ محمد بن خوية الزمالي تلك الرسالة وذهب