الصفحه ١٢٦ :
للأمير هم يقولون لا إله الا الله محمد رسول الله فما يكون قولنا أيها الأمير
الأكبر ، فقال لهم المزاري نقول
الصفحه ١٣٦ : يوسف ، وقادة ولد شقلال ،
وعبد القادر البوعلاوي / والحاج محمد ولد قاره ، وأبو مدين ولد بلوط فاهم كل
الصفحه ١٣٨ :
الشهير ، والفراسة
والنصيحة والمعرفة والرأي والتدبير ، الذي ليس له بوقته الشبيه ولا المساوي ، محمد
الصفحه ١٣٩ : الأموات بالأموات ، وكان للخليفة
الأعظم ، والوزير الأنجم ، صاحب الإيالة الشرقية للتناجي ، السيد محمد بن أبي
الصفحه ١٤٠ : الحاج محمد بن الشريف ناظم جوهرة الرضا ، وكان حاضرا
للواقعة وساكنا بالمعسكر أيضا.
قال ، ويحكى أن
الأمير
الصفحه ١٤١ :
يقال أن الذي قتله
من جيش الأمير الشجاع الباسل ، الفارس الكامل السيد الحاج محمد بن أعوالي ، وهو من
الصفحه ١٤٥ : أبو حفص ، وسي غانم الدايران في القول الشهير ، ومحمد
ولد عدة ، وقدور بوطمية الزماليان بغير التنكير
الصفحه ١٤٧ :
المحمدية الحالية التي سماها الفرنسيون : Perregaux وهو اسم العقيد
بيريقو أحد ضباط الاحتلال.
(٢١٢) يقصد عام
الصفحه ١٥٢ : العلامة الأفرد السيد محمد
بن مزيان ، صبرا بعد الظفر به بالعيان ، وكان الدخول لتلمسان من غير قتال وجعلوا
الصفحه ١٥٣ : المزاري
ومصطفى بن إسماعيل فقطعت واد يسر ووقفت بروة (كذا) هناك ، دون قبة سيدي محمد
بالأحسن لنيل المسالك
الصفحه ١٦٧ : البوحمدي وحبيبه الحاج محمد بلخروبي القلعي مصاحبين للوكالة عند الجنرال
إلى تافنة لإبرام الصلح بغاية التشهير
الصفحه ١٦٩ : سماعيل
ورايسهم (كذا) بالجهة الشرقية المزاري بغير الوهن ، واسماعيل ولد قادي ، ومحمد ولد
قدور البحثاوي
الصفحه ١٧٠ :
برأي السيد الحاج
عبد القادر أبي كليخة والسيد الحاج محمد بن الخروبي والمولود بن عراش ، لكان
مستقيم
الصفحه ١٧٣ : بيده من الزاد وامتنع من النفع ، ولم يطق عليها ولا وجد سبيلا
لكبيرها التيجيني ، وهو السيد محمد الصغير بن
الصفحه ١٨٨ : حفيد الباي
محمد الكبير بايا بمستغانيم والمعسكر وسموا المزاري آغة وذلك في تاسع أوت سنة إحدى
وأربعين