الصفحه ١٤٢ : إلى المرجة فأوقدها بالنار ، فكم من ميت مات في ذلك
اليوم بالرصاص والنغش وكم من آخر مات بالعياء والعطش
الصفحه ١٥٨ : قعود ، وتكاثرت منه الحملة ، واختلط الفريقان إلى
أن أخذ الأمير مدفعا من المحلّة ، وكان مصطفى بن إسماعيل
الصفحه ١٦٤ : هو
والمخزن يمشون أمام المحلة إلى أن وصلت لماسرة باشتهار ، فأخذوا مطمر أولاد سيدي
عبد الله بن خطاب ثم
الصفحه ١٩٢ : بشاطىء البحر إلى أن خرج على سيدي
البارودي وراء جبال غمرة ، فنزل بمحلته وزاد في سيره في الليل (كذا) سير
الصفحه ٢٠٨ :
أصلا إلى أن سمع
قربوصة بالمقاتلة وأتوا لمحل المعركة ونظروا للجثة فعرفها رجل أجنبي من الشرفة
الصفحه ٢٢٩ : وقاتلوه شديدا إلى أن أطردوه عنهم ووصلوا للقرية بتلك البغلة
الحاملة للبارود ففرح بهم القبطان كثيرا وأثنا
الصفحه ٢٣٠ : ولم تحصل الراحة للمخزن من
سادس العشرين ستانبر (كذا) إلى ثالث أكتبر (كذا) الذي قدم فيه أبو هراوة فزال
الصفحه ٢٤٠ : الشجعان فجال بأصحابه في وسط حومة الميدان إلى أن فرقهم وساروا في فلولهم
ولما سمع أهل الدائرة تراكم البارود
الصفحه ٢٤٧ : للأمير ليخلصه من الأهوال إلى جانب الظهرة. فلم يلتفت الأمير لذلك لأمرين
: أحدهما خشية أن تكون تلك مكيدة
الصفحه ٢٤٨ : . ووقع الرغاء بالجملين والصدود من مكان إلى مكان
وأحوالهما سائمة. وصار جيش الأمير يقتل في المغاربة شديدا
الصفحه ٢٦٥ : لسنة ست وتسعين ومائتين وألف
، فلم يستقم له الأمر من عام توليته إلى رابع عشر جليت سنة ثمانين وثمانمائة
الصفحه ٢٦٩ : وثمانمائة وألف ، وبقي إلى سابع عشر جوان سنة
ثلاث وسبعين وثمانمائة وألف.
ـ ثم شانزي (CHANZY) تولى في سابع
الصفحه ٢٧٥ :
المقصد الخامس
في ذكر مخزنها وهو
عين المراد ، والتعرض إلى سيرته التي لا يكون فيها الانتقاد
الصفحه ٢٧٦ : الأمير صارت لغيرها إلى وقت الدولة صارت لها دين
الفريقين. ثم تمخضت للنقايبية بغير المين.
أصل قبائل
الصفحه ٢٨٧ :
بادر إلى إطفاء ذلك وقال للباي لا تطرد الذاكرين الله المكلمين له بكلامه في كل
وقت بهذه المحدسة. وإنما