الصفحه ٣١ : وبينهم إلى أن أطاعوه وصاروا له من جملة الرعية ، وخرج في سنة خمس من القرن
الثالث (٤٤) في ثلاث محال
الصفحه ٤٥ : وثلاثين من المذكور (٩٢) سارت الفرنج من صقلية إلى طرابلس الغرب ، فحاصروها وعادوا
عنها بلا نيل الأرب. ثم
الصفحه ٥١ : إلى قرية المنصورة ، ووقع القتل فيهم كثيرا بالتحرير ، بحيث بلغ ذلك
خمسين وقيل سبعين ألفا ما بين جريح
الصفحه ٦٣ : ألفا ، فاشتد بينه وبينهم
القتال ، وتقابلت مع بعضها الرجال ، ودام ذلك إلى أن هزم المتحدين هزيمة شنيعة
الصفحه ٦٦ :
أهله الحرب إلى أن
استولى على مدائن ميس وطول وفيردون. ثم قدم شارل الخامس إلى مدينة مين ، بقصد
الحرب
الصفحه ٦٩ : والأخرى لوالدته خفية ،
واشتغل باللعب واللهو ، وأدّاه ذلك إلى أمور الهزل والسهو ، فخلعت الأمة الطاعة
الصفحه ٧١ : الباشا في نصف الشهر ، فلم يفهم آل رايسهم (كذا) معنى الكلام لتوجّهه في
الأمر ، فتركه وذهب للجزائر وبوصوله
الصفحه ٧٨ :
ثم زحف للأندلس
وخلع ملكه وألبس التاج لأخيه يوسف بنبارت ، فورا ، فدام بذلك القتال سجالا إلى أن
سلّم
الصفحه ٨٠ : فلم يشعر الباشا بنفسه ، إلى أن لطم وجه القونصل في حال لبسه ،
فاغتاض السفير من ذلك شديدا ، واشتكى لجنسه
الصفحه ٩٣ :
لهم بكلّ حالة
وقّاعا
هزمناهم إلى فاس
وزدنا
في أثرهم قتلا
وسبيا إيقاعا
الصفحه ٩٧ : نعطوا
امكبّا
والّي مات
امنازله جنّت رضوان
إلى أن قال :
الهذا الناس
الصفحه ١٠٣ :
بيوم قضى نحب
ابن أخي فارتقى إلى
جنان له فيها
نبيّ الرضى آوى
فما ارتدّ من
الصفحه ١٠٥ : عام اثنين وثلاثين إلى أربعة وثلاثين بإدخال الغاية من القرن التاسع عشر
المسيحي ، الموافق لعام ثمان
الصفحه ١٣٣ :
نصفها كبير لها
مائة عمارة وعمارة كل مكحلة من الأربعين إلى الثمانين ، ونزل عشية بالكرمة على
مسافة
الصفحه ١٣٦ : وصيّره نسيا منسيا ، وبقي جادا في خدمة الأمير بالنصيحة الوافية ، والنية
الصادقة الكاملة الشافية ، إلى أن