الصفحه ٢٥٠ :
الأمير يستسلم وينقل إلى فرنسا
قال فوافقهما على
ذلك وكتب لهما كتابا للجنرال لمنسير (٢٦٦) يطلب فيه
الصفحه ٢٥٣ : بطوليته (كذا)
وحسن أخلاقه إلى غير ذلك فعربت تلك النبذات وأطلع عليها المذكور في حياته بعد أن
شفاه الله مما
الصفحه ٢٥٨ : الثلاثة في سيرها إلى أن وصلت لورقلة وبها جاءهم سي حمزة مع أعيان ورقلة ،
وسعيد عتبة ، والمخادمة ، وشعانية
الصفحه ٢٦٠ :
العلا غرب بمحلته لناحية راس الماء بنواحي بلعباس ، ومنها محمد بن حمزة بقي يجول
في نواحي البيض إلى أن حل
الصفحه ٢٦١ :
إعلان نابليون لسكان الجزائر
إعلان من حضرة
لمبرور سلطان الفرانسويين إلى كافة المسلمين أهل المملكة
الصفحه ٢٧٩ : قومه مزاحمة لوزمار إلى أن مات محضا. فقام ابنه عبد الله
مقامه في رئاسة قومه إلى أن مات أيضا. فقام بعده
الصفحه ٢٨٤ : إلى الغرابة بغاية المرام ، وسكن عند القايد
أبي علام ابن الحبوشي فأحسن مثواه وبربه غاية البرور وأكرم
الصفحه ٣١٨ : الحضري يا بناتي ، أبوكم بن هطّال قد جاء لبيع ما يواتي ، إلى أن صرت
إلى هذا المقام العظيم ، ولا أصل لك في
الصفحه ٣٢٢ : داوود بن هبرة ، وكيلا على آغة عثمان بن إسماعيل البحثاوي بهبرة ، فأنقله (كذا)
إلى ملاتة بعرش الدواير
الصفحه ٦ :
والماعون
والبرتقال والطليان والنامسة إلى غير ذلك من الأمم المنتصرة التابعة لدين المسيح عليهالسلام
الصفحه ١١ : وقتذاك جول سيزار وحصل القتال بين
الفريقين مدة تسعة أعوام باحتراز ، إلى أن ضعفوا فأذعنوا للطاعة ، وانسحب
الصفحه ١٢ :
جملة من القبائل
البربرية ومحلهم في الجهة الجوفية بالانحراف إلى المغرب من الجرمانية بالاستبان
الصفحه ١٥ :
إلى أن قتل نفسه سلطانهم الأريك الثاني فاشتد بهم الطلب والعواطي وحمل عليه من
العدو فرسان وضرباه بالرماح
الصفحه ٢٤ :
التجارة ، من عام
أربعة وثلاثين بعد المائة إلى عام ثمانية وخمسين بعد المائة (٢٠) وجلس في وقته على
الصفحه ٢٥ : نواهيه وأوامره
، ثم حارب السكسون وما انضم إليهم من الألمان واليافورة والفريسون وغيرهم إلى أن
هزمهم ولم