الصفحه ٩٦ : للقتال بوادي خنق النطاح من أول
النهار ، واشتد القتال بينهما ودام إلى العشية بالاشتهار فمات من النصارى خلق
الصفحه ٩٨ :
بغاية الجهد والقوة إلى أن وصلوا لوسط المحلة الفرانسوية وللحفير الذي ببرج
صنطاندري (١٨٠) في غاية القوة
الصفحه ١١٦ : اليل (ذا) جدّد
الدوائر والزمالة الغارة على محلة الأمير بغتة وداموا على ضرب البارود برصاصه
والسيف إلى أن
الصفحه ١١٩ : الظفر في الكر والمفر ، سأل من
البرجية الغزو معه أيضا على الدواير فأبوا وقالوا له لا يحصل منا ذلك ولو آل
الصفحه ١٥٤ : والعشرين منه نزل بملتقى
يسر وتافنة ، وفي السادس والعشرين منه تقاتلوا مع الأمير بكل حافنة ، وآل الأمر
إلى
الصفحه ١٥٧ :
للأمير بقلّة
الجيش ، شرع في جمع جيشه من الجهة الغربية لإمرار العيش ، وخرج الجنرال دارلانج
إلى
الصفحه ١٥٩ :
إلى أن أيقنت
الناس بالهلاك ، وضبط المخزن برائسه (كذا) نفسه للخلاص من ذلك والسلاك ، فدفع
العدو بقدر
الصفحه ١٦٧ : البوحمدي وحبيبه الحاج محمد بلخروبي القلعي مصاحبين للوكالة عند الجنرال
إلى تافنة لإبرام الصلح بغاية التشهير
الصفحه ١٧٦ : للإغاثة واشتد
القتال إلى أن مات من السبايسي خمسين ورجع الأمر للفايت.
وفي سابعه جاء
البوحميدي بجيشه من
الصفحه ١٩٧ : المزبور.
ثم خرجت إلى أولاد
رياح في ثاني فبري (كذا) من تلك السنة ، الموافق للخامس عشر من ذي الحجة من
الصفحه ٢٠١ :
(كذا) ماشيا للجهة
الشرقية من غير متعرض له إلى أن وصل لجبل مزاية ، فحل به الانتقام ، وكان ذلك
اليوم
الصفحه ٢٠٤ :
الجنرال أبي هراوة
صفاء خدمتهم وكثرة تعبهم وشدة صدمتهم أذن لهم بالرجوع إلى وهران ، للراحة وإزالة
الصفحه ٢٢٢ : غير المنصح ظنا أنه أدركته الحيوة (كذا) بعد الموت. ولم يدر أنه لا رجوع لشيء
إلى محله بعد الفوت. وخرجت
الصفحه ٢٣٢ : سيظهر شرهم وأهل الخير سيظهر خيرهم ، ثم ارتحل
ونزل بوزغت إلى أن سار في الاستراح ، فزاد لذراع الرمل وبه
الصفحه ٢٤٦ : إلى أن مات بأشد النكال. وأمر بطبع أبواب ما
يملكه من الدور ، ونزع الملك من يد الجسور ، فنزعت في الحين