الصفحه ١٨٣ :
لتاسالة بالتحقيق
إلى أن وصل لمكرة بعد ما مر برجم العساوي وعين الحجر ثم رجع لوهران ، بعد جولته
اثنا
الصفحه ٢٠٧ : كثيرا من الحشم هربوا وذهبوا للكرايش بنهر واصل. ولما سمع الجنرال ذلك
ركب بمحلته ومخزنه فورا وسار إلى أن
الصفحه ٢١٦ : الأمير نازلا بفوفط من أرض اليعقوبية
فتركها الأمير إلى أن وصلت لسيدي يوسف وحلت بالوعر ، هجم عليها في
الصفحه ٢٢٣ :
ثم أتى على ما
يحكى غفلة إلى المخزن الذي عليه العمدة في سائر الأمول النافعة والناكلة ، وهم
الدوائر
الصفحه ٢٢٧ : خالفة بالإثبات. فبينما هو
بذلك المحل وإذا بالخبر بلغه أن محلة صغيرة قادمة من تلمسان إلى تموشنت بالزاد
الصفحه ٢٣٥ : وعليهم ويجعل لنا ولهم صونا وأني سأقدم نحوكم بإذن الله والأمر كله بيد
الله.
قال ثم ارتحل إلى
بني مدوّر
الصفحه ٢٤٩ :
السجال. وحمي
الوطيس ، وغاب الأنس عن الأنيس وبقي الحرب بينهما من أول النهار إلى أن قرب اليل (كذا
الصفحه ٢٨٩ : من بلاد غريس ووقع الفريقين (كذا)
في الاشتراك ، قاتل المزاري إلى أن انجرح (كذا) من ساقه الأيمن في عام
الصفحه ٣٠٦ : القول الناير ، ثم ارتقى
ثالثا إلى المنصب الكبير ، فصار آغة المخزن بأجمعه في دولة الأمير ، وكان موصوفا
الصفحه ٣١٧ : توليتهم رئاسة المخزن أن
جدهم الشريف الكرطي لما مات أبوه ذهبت به أمّه إلى عرش أولاد الأكرد ، فتزوجت هناك
الصفحه ١٧ : شيلبيريك
إلى أن قتله شهيرا ، بحكاية أعرضنا عن ذكرها ، لشدّة دهائها وظلمها ومكرها ، وذلك
سنة أربع وثمانين
الصفحه ٢٨ :
بيبان لويريف بن
شارل مرتيل يتصرف بالوزارة نائبا عن السلطان إلى أن ظهر له الاستلاء على الملك
ورأى
الصفحه ٣٤ : وبايعوا روبير
سلطانا ستة تسع وثلاثين وثلاثمائة (٥٧) فخرج له وقاتله إلى أن قتله وضاع دمه هدرا بما حمله
الصفحه ٦١ : ،
وأبعدتهم منها قسرا ، ثم أصيبت بجرح في الميدان فتمكن منها الانقليز وذهبوا بها
إلى رايسهم (كذا) السلطان
الصفحه ٧٦ :
أخذ الانقليز / من
يده مالطة فهي بيده للآن وقد اقتصر بعد ذلك على مصر وعمالتها ؛ وأقصر من الطموح
إلى