الصفحه ١٣٤ :
دورلينا (٢٠١) وليد سعادة الجزيل المعظمة والرفعة سلطان الفرانسيس أدام
الله نصره وعزه ، آمين إلى
الصفحه ١٤٩ : ولد علي بن حميدة كبير بني شقران بجيشه أيضا ، إلى أن نزل
بغلّال من مزارع بني شقران فبات به لكثرة المطر
الصفحه ١٨٧ : ومذعنين للدولة أو رائمين الإذعان ، وأنقلهم من محلهم إلى أنزلهم (كذا)
باعلا (كذا) مينا من بلاد فليتة ما بين
الصفحه ٢٥٥ :
أوربا (كذا) بصرف النظر إليه مراقبة لما يصدر منه. ففي سنة ١٨٦٣ مرّ بمصر وشاهد
أعمال خليج السويس وصعد إلى
الصفحه ٦٠ : أصيب في عقله تولى النظر في الملك في موضعه دوبيري ثم أنه رجع إليه
عقله وجعل أخاه دورليان هو المتصرف في
الصفحه ٨٧ : بإرسال الجيوش لفتح وهران من غير نظر لتلك الأخبار.
الملك لويس فيليب الأول
وثاني سبعينهم
لويز فيليب
الصفحه ٢٩٢ :
حين رجع الباي مصطفى إلى منصبه عاد المزاري إلى خدمته وكان وقتئذ سيارا مختصا
بالمسير إلى الباشا وهذا
الصفحه ٢٦٧ :
ـ ثم دوك دورفيقوا
(كذا) (LEDUC DEROVIGO) تولى من سنة إحدى وثلاثين إلى سادس
جوان من سنة ثلاث
الصفحه ٢٩٠ : يؤديه للوم ، وزناده مكحولا ، وسيفه للقتال مسلولا ، وصار شوكة
في عين الأعداء ، كعمه وأسلافه إلى أن خففت
الصفحه ٢١ : إلى أن وجد الفرصة في هذا
السلطان فرآه ذات يوم خرج بأهله وولديه للتنزه والمهرجان ، وتركه إلى أن وصل إلى
الصفحه ٢١٨ :
تموشنت (كذا) فيها
ستمائة فارس وأجمعوا في أمرهم إلى أن وصلوا لمحلة الجنرال بيدو بغاية البيان
الصفحه ٤٢ :
من السنة المذكورة
(٧٦) وقد طلب بعض أهلها قبل استلائهم (كذا) عليها الأمان ، وخرجوا منها إلى دمشق
الصفحه ٧٥ : ، وبعث جيشا إلى جهة
الصالحية ففتحوا تلك القرى على كثرتها ، وتخطّوا إلى العريش وخان يونس بقلّتها
وكثرتها
الصفحه ٢٣٣ : الأموات. وبه جاء الجديد مذعنا للأمير ،
فباع له الغنيمة ، بالنقد المعجل من الثمن الكثير ، ثم ارتحل وزاد إلى
الصفحه ٢٣٦ :
الحمر فتأسف كثيرا وجد السير مرادفا للمراحل إلى أن وصل إلى دائرته في حالة الهوان
والخسر. قال ولنرجع إلى