الصفحه ٣٣ : ، وحصل الحرب بينهما
وبين أميري البورفانص والنورمان مدة من عامين إلى أن انهزم النورمان ومات منهم نحو
الصفحه ٣٩ : ، وأقاموا بها أربعين
يوما. ومنها مختارين ارتحلوا وساروا إلى حمص ولمّا لها وصلوا صالحهم أهلها
واستراحوا ستة
الصفحه ٤٣ : وعادوا إلى تراعة فخربوها بالبيان. ثم
ساروا في سنة سبعة عشر من السادس (٨٢) إلى خرتبرت التي بها منهم جوسلين
الصفحه ٤٨ : وستمائة (١٠٥) وشرع القتال بينهم وبين أهل المدينة بالبيان ، إلى أن ضعف
أهل المدينة وسألوا الأمان. ثم حصل
الصفحه ٥٤ : تزوّج بابنة الملك النّفار ساقت له في مهرها ذلك الوطن مع وطن السمبانية
فضمهما إلى مملكته واتسع في القرار
الصفحه ٦٥ : كان ، واشتدّ القتال إلى أن هزمت
جيوشه ومات منها ثمانية آلاف مقاتل وحصل الملك افرانصوا في الأسر بعد
الصفحه ٦٧ : المسيح رافض ، ثم قوت شوكته وقتل ما ظفر به من الروافض
، وابتلي بمرض ليس له فيه علاج ، ولازم الفراش إلى أن
الصفحه ٧٢ : / ، فاغتاض الانقليز وأشهر
الحرب معه لأجل ذلك ، فجهز لهم جيشا للقتال ، ودام بينهما أعواما بالاتصال إلى أن
حصل
الصفحه ٧٩ : ،
وجهّز جيوشا عظيمة وزحف بها للعديان ، وقاتلهم شديدا إلى أن هزمهم في سادس عشر
ينيه (كذا) من تلك السنة
الصفحه ٨٢ : عن الحب الكامل ، وإنه مشتمل على الصلح والمودة بغير قول القائل ، وأنتم
إذا شيعتم مراسلكم إلى أوريدنا
الصفحه ٨٦ :
الأمتعة والإهانة لهم بكل ما كان في كل مكان. وإلى ذلك أشار العلامة الماهر ،
السيد مسلم الكاتب بن عبد القادر
الصفحه ٩٥ : الدين
فقام لإطفائها
العلماء والشرفاء والمرابطون سيما القطب الكبير ، الذي كان يخشاه الباي حسن إلى أن
الصفحه ١٠٠ : إلى أن أصبحوا بالمقابر
بوهران ، فكمنوا إلى أن خرج النصارى بمالهم للرعاية غفلة فلم يشعروا إلا وجيش
الصفحه ١٠٦ :
العداوة الواضحة التغريس ، وإلى كون وقائعه مع أبيه في وهران ، هي سبب توليته أمير
بالمغرب الأوسط بغير بهتان
الصفحه ١١٠ : ذلك ، فقاتلهم مصطفى بالمخزن شديدا ، وقاهرهم عنيدا ، ولازمهم إلى أن أدوا ما
وجب عليهم من الزكوة (كذا