الصفحه ١٦٠ : للحماية والنصرة ، وإدراك المراد من
العدوّ وحصول الظفرة ، فذهب الجنرال فورا لوهران ، ليتحقق بالخبر وعلى ما
الصفحه ٢٦٤ :
للعصا بل بقوا على ما كانوا عليه من المؤالفة.
الجنرال أتراش : TROCHO
ثم تولى الجنرال
أترش أبرزدان
الصفحه ٣٤٥ : كفيلا ، نفّع الله به في الحياة والممات ، وجعله خالصا من البوائق التي
للقدم مزلّات ، إنه على ما يشاء قدير
الصفحه ٢٢٨ : للثامن والعشرين من رمضان. على ما قيل سنة إحدى وستين ومائتين وألف (٢٦١) ، وكانت الدولة وقع بينها وبين
الصفحه ٩٠ :
الأمير علي يقود زعماء المخزن إلى فاس
ثم إن مصطفى ابن
إسماعيل لما خرج بمخزنه من وهران ، قصد
الصفحه ١٠٢ : وحمى الوطيس وظهر الشجاع من الجبان ووقع بين الفريقين القتال العظيم ، وافترق
المسلمون على وهران ما بين
الصفحه ٥٠ : واستولى على جميع ما فيها من أموال بالجيش المتتابع ، وذلك في سابع
ينيه (١١١) ، ومكث بها خمسة أشهر ونصفا
الصفحه ٢٤٦ :
وأني متفق مع
الكبراء من التجار والأعيان والعلماء وأهل الديوان ، على تمليك المغرب لك على حسب
ما
الصفحه ٢٩ : الطاعة سنة ست وثمانين من المار
بالاستطاعة وهم بأثقل ما يكون بالسلاح ، فهزمهم واستولى على جميع ما بأيديهم
الصفحه ١٢٢ : لا زال من
جملة الصبيان ، وأنه بعيد عن الملك ومرتبة السلطان ، فكان أوّل ما فاه (كذا) به
مصطفى بأن قال
الصفحه ٨١ : جدث على نفسه الانتقام المهول وقدّدنا منه
القدر المقدر عليه ، وعن قريب يحلّ به ما استحقه من العذاب
الصفحه ٣٤ : الأمان والطاعة ، فبقي السوار بمحله
عامين من غير أخذ ولا ضياعة وغضبت عليه الأمة فخلعت ما له من الطاعة
الصفحه ١١٩ : الظفر في الكر والمفر ، سأل من
البرجية الغزو معه أيضا على الدواير فأبوا وقالوا له لا يحصل منا ذلك ولو آل
الصفحه ١٨٦ : إلى ما
كنا بصدده من أمور مستغانيم ، فإن الجنرال بيج بعد دخول المحلة ذهب للجزائر لنيل
المغانيم وذهب
الصفحه ٢٤٨ : إلى أن أصبح الله بخير
الصباح. ونادى المؤذن بحيّى على الفلاح. وغنموا من فسطاط ابن السلطان نحو
المدفعين