الصفحه ١٩٩ : ، وبذلك المحل أذعنت العرب من مينا لأولاد خويدم ، وأذعن للجنرال لمرسيار :
بعد المحلّة الكبيرة غير ما مرة
الصفحه ١٥ :
إلى أن قتل نفسه سلطانهم الأريك الثاني فاشتد بهم الطلب والعواطي وحمل عليه من
العدو فرسان وضرباه بالرماح
الصفحه ١٦٧ : على
شروط أسهل من الشروط التي حضرها اليهودي بن دران ، قال فبنفس ما وصل الخبر للجنرال
بيجو ذهب للمحلة
الصفحه ٢٩٠ : القصوى
من أنواع الحرب ، وكان على يديه العسكر والقوم ، وجواده محزوما بالذهب وهو لا يخشى
أحدا ولا يفعل ما
الصفحه ١٥٨ : ،
وانجرح (كذا) مائتان وثمانون منهم سبعة عشر من الأعيان ، وهلك من جيش الأمير ما لا
يحصى ، ولا يقدر عليه أحد
الصفحه ٤٠ : بغداد في الجوامع واستغاثوا وبكوا إلى أن أفطروا من عظم ما جرى لهم بالاجتهاد
ووقع الخلف بين السلاطين
الصفحه ٢٦٧ : وثلاثين.
ـ ثم الكنت كلوزيل
(CLAUZEL) في المرة الثانية تولى من ثامن أوت
سنة خمس وثلاثين إلى ثالث عشر
الصفحه ٢٣٨ : الحميدة إلى أن نجحوا.
وفي مدة ستة أشهر
من توليته اجتمعت عليه منهم أربعمائة خيمة ، وركب منهم مائتا فارس
الصفحه ١٨٥ : وذلك في العشرين جوان بغير تنظيم ، ثم مر
بوادي القلعة فتقبض على عدة أسارى من المسلمين وبات بحاسي الغمري
الصفحه ١١ : ، بل رحلوا إلى برّ الإسبانيين وتوطّنوا به / وكان بين هؤلاء
الأجناس من العداوة ما لا يحصى ، حتى صار كل
الصفحه ٢٦٠ :
العلا غرب بمحلته لناحية راس الماء بنواحي بلعباس ، ومنها محمد بن حمزة بقي يجول
في نواحي البيض إلى أن حل
الصفحه ٢٤ :
التجارة ، من عام
أربعة وثلاثين بعد المائة إلى عام ثمانية وخمسين بعد المائة (٢٠) وجلس في وقته على
الصفحه ٣٠٤ : غير ما مرّة ، وجلس مع كبرائها وسلطانها وأكل
معهم على موائدهم ونال الهدايا منهم بغاية مسرّة ، وهو رجل
الصفحه ١٦٨ : والأمير أن ينكر الصلح الذي فعله خليفته / بمن معه في المستبن
لأنهم تركوا من الشروط ما شرطه الأمير على
الصفحه ١٧٨ : ، ولا زالوا على ذلك إلى أن قدم الجنرال لمرسير الذي تسميه العرب أبا
هراوة لوهران ، فاستراح المخزن من ضيقه