الصفحه ١٠٥ : (كذا) من تلك السنة العجمية ، الموافق لثالث أو رابع
شعبان من تلك السنة العربية وقال آخر أنه تولى في
الصفحه ١١١ :
لمسرقين ، ودخلتها
مسايفة بحسب التمكين وذلك في ثامن أكتبر (كذا) من السنة المقررة ، ثم غزى النصارى
الصفحه ١٣٠ :
آغة المزاري في
رفقه من الحشم الأعيان ، ولما حل بوسط الدواير مكنهم من كتاب الأمير بغير توان ،
وقال
الصفحه ١٤٠ : كان يبعث للمزاري وقدور بالمخفي حال القتال لما رأى ما وقع منهما من شدة
النّزال ، أن يتركا الحرب ويقدما
الصفحه ١٤١ :
يقال أن الذي قتله
من جيش الأمير الشجاع الباسل ، الفارس الكامل السيد الحاج محمد بن أعوالي ، وهو من
الصفحه ١٤٥ :
مسرقين فحلّ بينه وبين المخزن شديد القتال ، مات فيه من جيش الأمير الكثير ، ومن
المخزن اثنا عشر شجاعا منهم
الصفحه ١٥٨ :
دارلانج من محله بجيشه بمخزنه قاصدا تلمسان لتبليغ المؤنة (كذا) لها بحسب الإمكان
، وكان جملة الجيش ألف مقاتل
الصفحه ١٥٩ :
إلى أن أيقنت
الناس بالهلاك ، وضبط المخزن برائسه (كذا) نفسه للخلاص من ذلك والسلاك ، فدفع
العدو بقدر
الصفحه ١٦٢ :
به ما لا يحصى ولا
يعد من الأبطال والرجال ، ولولاهم لم يفسد هذا الوطن على الأمير ولا يملكه أحد
الصفحه ١٧٢ : بقسمطينة (كذا) بين الدولة
والباي أحمد حتمينيا ، وبها مات المرشال دمريم بالكورة في الحادي والعشرين من
اكتوبر
الصفحه ١٧٥ : فرد في حالة تفيش ومن ثاني فابري (كذا) إلى سادسه من السنة المتقدمة البيان
، ذهب هذا الخليفة بجيشه إلى
الصفحه ١٧٧ : الكثير منه وذهب في هم وتخزين.
قال ولنرجع
بالكلام إلى الجهة الجزائرية ، فإن في سابع العشرين من إبريل سنة
الصفحه ١٨٨ :
تعيين الحاج مصطفى بن عثمان بايا على مستغانم
ولما طار الخبر
للجهة الشرقية قدم المريشال من الجزائر
الصفحه ١٩٩ : ليلا (كذا) يتولد منها بعض الصدوع.
قال ولنرجع
بالكلام على بن عبد الله فإنه لما رأى أنه لا فائدة له في
الصفحه ٢٠١ :
(كذا) ماشيا للجهة
الشرقية من غير متعرض له إلى أن وصل لجبل مزاية ، فحل به الانتقام ، وكان ذلك
اليوم