الصفحه ١٣٥ :
، وأنّ المزاري لمّا شاهدناه في هذه المرّة لمن السادات الذين يحبون للأمير
المكرمة ويفرّون من المعرّة ، ولو
الصفحه ١٣٧ :
وكان خروج المحلة
من وهران في اليوم الثامن عشر من جوان سنة خمس وثلاثين وثمانمائة وألف ، الموافق
الصفحه ١٣٩ :
فكم وكم مات منهم
بالتصبّر والثبات ، وكم وكم من حصل منهم بعد الهلاك في النجات (كذا) ودام القتال
إلى
الصفحه ١٥٤ :
معركة تافنة
ثم خرج المريشال
في أربعة آلاف رجل ومعه مصطفى في خمسمائة مقاتل من مخزنه من تلمسان
الصفحه ١٥٥ :
بالأمير الفرار
المشهور ، فنالت المحلّة من جيش الأمير وهو لم ينل منها شيئا ، بل أخذت منه غنيمة
الصفحه ١٦٤ :
مرطبلي لجواس غابة المسلة ، فذهب ورجع من غير ملاقات شيء بغابة المسيلة ، وفي ثاني
أكتبر (كذا) من السنة
الصفحه ١٩٥ : /
تولى امتلأ غيظا ونوى الفتك به وصار يدبّر الحيلة للتوصل لإزالته من كل غامر وعامر
، فعمد إلى رجل يقال له
الصفحه ١٩٦ :
الجواسيس أتوه من
عنده وقالوا له أنه لقادم للقائك بغير التوان ، ولمّا مرّ بمديونة لم يتركوه يأتي
الصفحه ٢٣٦ :
عن الصولة ووقت
اجتماعه مع من ذكر بالخضر بلغه الخبر القطعي من المغرب بقتل الأسارى وهو بالسواقي
الصفحه ٢٤٨ : . وكان ابن سلطان المغرب سمع بذلك فصار مرتقبا
للأخبار. ففعل جيشه ذلك غير أنهم أتوا بالجملين من الجهة
الصفحه ٢٤٩ :
السجال. وحمي
الوطيس ، وغاب الأنس عن الأنيس وبقي الحرب بينهما من أول النهار إلى أن قرب اليل (كذا
الصفحه ٢٥٥ :
أوربا (كذا) بصرف النظر إليه مراقبة لما يصدر منه. ففي سنة ١٨٦٣ مرّ بمصر وشاهد
أعمال خليج السويس وصعد إلى
الصفحه ١٥ :
يمينه ووفى بنذره
فاتبعه من قومه نحو الثلاثة آلاف وزال لومه ، وغزى الفيزيكوت وقاتلهم بمدينة بواطي
الصفحه ١٨ : الاسترازي بأفراده ،
وكان رايس الوطن بيبان فلم يحصل منه ما يخالف الإذعان ، ثم خرج السكسون عن داكوبير
وامتنعوا
الصفحه ٦٥ : وتسع وثلاثين من القرن المذكور ، وفي التي
بعدهما اتحد البابّ (كذا) وملك الانقليز بالمسطور ، وملك النامسة