الصفحه ١٨١ :
ثم خرج الجنرال من
وهران ومعه مصطفى بمخزنه يمشي أمامه ، والنصر يلوح وراءه وأمامه ، في الثالث عشر
الصفحه ١٨٥ : جيشا عرمرما خرجت المحلة من مستغانيم في السابع من جوان تلك السنة ، وفي
ثقلة عظيمة قاصدة للمعسكر المعنية
الصفحه ٢١٥ :
وبقتاله لزمه.
ولما بلغ الخبر للدواير والزمالة خرجوا فورا من وهران ونزلوا بالجرف الأحمر
بتليلات
الصفحه ٢٢٥ : القتال العظيم بين الفريقين ، مات فيه خلق عظيم من
الجانبين. ولم يفلت من محلة الدولة إلا سبعون عسكريا دخلوا
الصفحه ٢٣٧ :
منهم نحو تسعة
آلاف من الغنم وأذعنوا للطاعة ، وجعلت عليهم خطية عظيمة تودى بالاستطاعة.
وفي شهر ماي
الصفحه ٢٧٦ : البحايثية ونسبها
فأما البحايثية
فهم من أولاد المسعود وهم من سويد بلا خلاف ، وإنما اختلف في سويد على قولين
الصفحه ٤٣ :
إيلغازي عقبها
بالبينة ، ففتح الأثارب وذردنا ورجع فارحا لأهله يترنّنا فمدحه بعض الشعراء بقصيدة
منها
الصفحه ٥٠ :
ونحا (كذا) من
ديار مصر ثغر دمياط فبلغه بعد أربعة أيام وهو في أشد رباط ، وذلك سنة ست وستين
وستمائة
الصفحه ٧٥ :
والمتاريس وزحف
إليهم جيش من الطلبة والعلماء من أرض الحجاز / للمنازع ، وأميرهم العالم الشيخ
الصفحه ٧٦ :
أخذ الانقليز / من
يده مالطة فهي بيده للآن وقد اقتصر بعد ذلك على مصر وعمالتها ؛ وأقصر من الطموح
إلى
الصفحه ٨٢ :
أجوده ، واللبس
والحلي وما أشبه ذلك كله من شأنه وحده ، فيأيها (كذا) أحبابنا سكان المغرب أنه عزوجل
الصفحه ٨٩ : بتلمسان فصير مولاي علي الحاج المزاري من أول وزرائه
الأعيان ، وجعله آغة المخزن حيث كان ، فبذل عند ذلك جهده
الصفحه ١٠١ :
يريدون نيل النجاح ، فمات من جيش المسلمين في الصدمة الأولى أربعة من الأعيان ،
أحدهم السيد أحمد ولد سيدي
الصفحه ١١٠ :
من ذلك ، فأمر
الأمير مصطفى بن إسماعيل على يد آغة الحاج بالحضري بمقاتلتهم بمخزنه ولا يدعهم إلا
بدفع
الصفحه ١١٩ :
المحالة ، لما رأى
شوكة المخزن عظيمة ، ومقاومته لم يكن له عليها طاقة لكونها جسيمة ، فنظم جيشه من