الصفحه ٨١ :
صارى عسكر
للمباعدة والمقاربة ، ويا أعزّ أصدقائنا ومحبينا سكان الجزائر ومن ينتما (كذا)
إليكم من شعب
الصفحه ١٠٨ : قلع عينيه معا بالشيبر ، فهو أوّل
من قتله من الرعية والحكم لله / الواحد القدير.
ثم صارت الناس
تأتي له
الصفحه ١٥٢ : لحمل المؤنة (كذا) بلا قول لقائل ، وخمسمائة من البقر وأربعون فرسا من عتاق
الخيل وصحب معهم من المخزن من
الصفحه ١٧٨ : ، وكلهم دواير
بالقولة التي ليست ذات الاستغرابة ، ولما رأى الزمالة ذلك سألوا من خليفة الأمير
بالمعسكر أن
الصفحه ٢٢١ :
تلك الواقعة في
اليوم الرابع عشر من أوت من السنة المسيحية المقررة الموافق للثاني والعشرين وقيل
الصفحه ٢٢٨ : . وقال للقبطان من كانت له حرفة من صناعتكم فليأتي بها كالعادة على الصواب.
فضربت الطنابير وتكلمت بألحانها
الصفحه ٢٤٧ : ويقتله إن ظفر به أو يجليه من طاعته ، فجاء ابن السلطان
بجيوشه ونزل بقارت ، ثم بسلوان ، ثم بملوية
الصفحه ٢٥١ :
ثم كلفت الدولة
بحفظ الأمير وخدمته من كان مريشالا مرطمبري (٢٦٧) صاحب التأليف المشهور. فطلب منه
الصفحه ٢٥٣ : العائلة فاقبل مني أيها الحضرة السنية مزيد السلام لجنابكم وتأكيد محبتي
للدولة الفرانسوية ، ففي سنة ١٨٨٠ كان
الصفحه ٢٦٧ :
ـ ثم دوك دورفيقوا
(كذا) (LEDUC DEROVIGO) تولى من سنة إحدى وثلاثين إلى سادس
جوان من سنة ثلاث
الصفحه ٥٨ : بالاستعجال وجهز جيشا فيه ستون ألف مقاتل ، وبادر
بالارتحال من غير التفات في ذلك لقول قائل ، وذلك سنة ثلاث
الصفحه ٧٩ :
تلك السنة وافق
على ذلك. وجعل قانونا لحفظ حقوق أمته. وكان من جملة الشروط بقاء افرانسا على حدّها
الصفحه ١٦١ :
رجع لتافنة محل
الخوف ، ليزيل ما به من الرعب والخوف ، وفي سادس جوان من تلك السنة رسّ البابور
بالجند
الصفحه ١٦٥ :
عاجلا ، وأثنى
عليه وعلى مخزنه بما صدر منهم من الفعل الجميل والقتال الوافر في ذلك اليوم ،
وأنهم من
الصفحه ١٧٣ :
وما عليه من
التحتيم ، وإذا أردت ذلك فينبغي لك أن لا تشرع معه في العداوة والقتال وجميع ما
الأمر يؤل